الصفحه ١٠ : عيدا عامّا للبلاد كلها ، فاحتفلت حكومة الشهباء بالزائر الكريم بأقصى ما
عندها من أنواع الحفاوة ، فمن
الصفحه ٢١ :
وعلى الجملة فقد
كان لدولته ـ أيده الله ـ في تشريفه الأول وملاقاته هذه حفاوة عظيمة برجل من أعظم
الصفحه ٣٤ : لي قليلا من
بيانك أغتدي
والسحر قولي
والبديع نظامي
يا من إذا سارت
طلائع
الصفحه ٣٨ :
العثمانية المظفرة ، وانطلق تلامذة المدارس الأهلية من ذكور وإناث بموسيقاتها إلى
تلك الساحات الفسيحة ، وخرجت
الصفحه ٣٩ : ، وفريقا من القواد الكرام والأركان الحربية الذين
حضروا بمعية دولة القائدين المشار إليهما.
فتقدم رجال
الصفحه ١٠٣ :
وكم لك آيات بذا
العصر تؤثر
ليهنك نصر الله
والفتح قد أتى
وما مثله فتح من
الصفحه ١٠٥ : ء الأعطرا
كم من يد بيضاء
لا تحصى له
قد أخجلت منها
السحاب الممطرا
لله
الصفحه ١٣١ : العظام لتلافي الأمر
، ولإزالة ذلك الاختلاف والاضطراب.
وبعد أن بحث فيما
تولد في بلاد الأرناءوط من الجدال
الصفحه ١٦٢ : مقام نبي
الله داود عليهالسلام ، ثم عطفا على كنيسة القيامة ، فزاراها ومن يصحبهما من
القواد والضباط
الصفحه ١٨٩ : وصلا
هناك ذبحت الذبائح من غنم وإبل ، وتركت للفقراء والمساكين.
ولما اقترب حضرة
أنور باشا من عتبة الباب
الصفحه ١٩٠ : تقوم به الحكومة العثمانية الإسلامية من
الانتباه والتيقظ ، ودعا الله أن ينصر خليفة الإسلام إلى الأبد
الصفحه ٩ :
الناظر هناك من يلزم
، وسرّ سرورا خاصّا من انتظام سرايا الكشافة من طلبة المدارس.
وذهب بعد إلى
الصفحه ١٣ :
النعساني قصيدة ، وعقبه الشيخ عبد اللطيف خزنه دار رئيس نادي الاتحاد بخطاب ،
وارتجل فليكس أفندي فارس من
الصفحه ١٤ :
الجدود ، ذلك الضابط الشاب قد انحنى على يأس أخوته ، فاستخرج منه الأمل الحي في
قلبه ، وبينما كان الكل في
الصفحه ٣٠ :
وغزاة «عثمان»
مشوا
من كل ليث قسور
تنهال مقذوفاتهم