الصفحه ٧٠ :
هاتيك الأصقاع ، ولقد كان لبيروت في ذلك الحين حظ من زيارته الخفية ؛ حيث بات فيها
ليلة واحدة وسافر إلى
الصفحه ١١٢ : أثناءها الصور المتحركة ولوحات تعرض بعبارات لطيفة رقيقة طرفا من أعمال دولة
أنور باشا وصنوه دولة أحمد
الصفحه ١١٣ :
فيها الخطب
والقصائد ، وقد خطب في هذه الحفلة كلّ من السيد علي رضا باشا الركابي رئيس البلدية
خطابا
الصفحه ١٨٢ :
وفي عسلوج افتتح
شعبة السكة الحديدية التي نجزت حديثا ، والمسافة من القدس إلى بئر السبع ٨١ كيلو
مترا
الصفحه ١٩٩ :
وطلاب مدرسة
العسكرية مع موسيقاهم ، وطلاب مدرسة الصنائع مع موسيقاهم ، وطلاب مدرسة الدرك ،
وشرذمة من
الصفحه ٢٠٥ : ، ومنة من الله عظيمة ، فلما حقق الله آمالهم
بتشريفهما ، ومتع أنظارهم بنور جمالهما هاجت في صدورهم عوامل
الصفحه ٢٠٩ : وإنما
نظمت لكم من در
أوصافكم عقدا
صهر الخليفة
رفعت إلى معالي صاحب الدولة
الصفحه ٦ :
المملكة وعاصمتها؟ أو نشكر له مع رفاقه سعيه في محالفة أصحاب الشرف والنفوذ من
الدول؟
كل ذلك معروف
موصوف
الصفحه ٢٨ :
فاسلم لهذا
الجيش تعلي شأنه
ليصون عرش الملك
مما يحذر
وجمال منه لديك
خير معاضد
الصفحه ٣٦ :
الدردنيل قوى
من الحديد بها
الأمواج تضطرب
تضيق عنها فجاج
البحر عابسة
الصفحه ٥٥ :
عند خروج دولة
القائد من الجامع ، تقدم فتى يبلغ التاسعة من العمر ، وتلا بين يديه بيتين من
الشعر
الصفحه ٩٧ : «(عزمي»
اعتلاء ورفعة
ويزدان بالإقبال
من طلعة البدر
وفي ظل مولانا
الخليفة لم تزل
الصفحه ١٠٩ : أمس وليلة اليوم كانا من أجمل الأيام التي رأتها هذه الحاضرة ، وقد أنيرت بالمصابيح
الكهربائية دار
الصفحه ١٣٩ :
بها من الذل
والخمول إلى العز والعمران ، أوجدت لدولة الإسلام قوة متينة كانت له سندا وعضدا.
يحار
الصفحه ١٥٦ :
في فلسطين
تتمخض الأيام في
كل عصر وحين ، وتلد من النوابغ من يحلون جيد أمتهم وبلادهم ، فيتجدد أو