الصفحه ٦٣ : ، الحازم السياسي الكبير ،
والوطني الإداري العتيد ، صاحب العزم والدولة «أحمد جمال باشا» قائد الجيش الرابع
الصفحه ٦٤ :
ولما صعدت وزارة
الشيوخ إلى كرسي الحكم أبى شرفه الوطني أن ينقاد لها ، فغادر بغداد مستقيلا ،
ووافى
الصفحه ١٦ :
أنور ، وما أخالك
جاهلا من أنت. اذهب تحف بك ملائكة الحق أيها البطل ، تقرب إلى هذا الشعب الذي
أعطيته
الصفحه ٦٢ : إذ أظهر الترك من آيات الوطنية منتهاها».
وبعد حين وفق أنور
باشا في استرجاع أدرنة ، وعين لها قائدا
الصفحه ١٠٠ :
الوطنية
ما لنا غير
صدقنا من مزية
فاختبرنا إن راج
سوق المنية
الصفحه ٦٩ : مليونا من
العثمانيين وأنقذتهم من ربقة الاستبداد.
أتم وظيفته
الوطنية وعاد إلى مركزه القديم ، ولما أن رأى
الصفحه ١١١ : ورجالها بالأعلام والرايات ، وما يتبع ذلك من
أدوات الذكر ، ولما قربا من حضرة سيدنا يحيي الحصور اصطف العلما
الصفحه ٢٠٢ : حلب ،
فتكرم حضرته بقبول الهدية ، وأثنى على اختيار هذه الهدية ؛ لأنها من المصنوعات
الوطنية ، وكان
الصفحه ٢٦ :
وختم خطابه
بالدعاء الحميم لجلالة السلطان والجيش والوطن.
قصيدة
أمين بك ناصر الدين
من شعراء لبنان
الصفحه ٤٣ :
الحثيثة الوطنية التي ابتدأت منذ ثماني سنوات ، واستمرت إلى الآن سعادة المملكة في
كل ضرب من ضروبها ، وخلصتم
الصفحه ١٤٧ : الوطن وأجلهم ، وزار دمشق ، فأحيا ربوعها ، وأظهر شأنها الإسلامي والعثماني
، فكان قدومه ووطء أقدامه في
الصفحه ١٤٩ :
فكر واملك كوثر
عمران خلافت
سنسك او وطن
برور جاويد شرافت
سنسك او بيوك
داور
الصفحه ١٥١ : )) فيضيله بولمشدر رها بحريه
خلع اولندى خسرو
بى قيد اقبال وطن
اولدى انوار
كماله
الصفحه ١٨٧ : بقطع الحرير المزركشة ،
ينشدون الأناشيد الوطنية الحماسية عربية وتركية مما كان له أعظم وقع في نفوس
القوم
الصفحه ٥ :
نبغ هذا العظيم ،
والقوم نسوا ـ أو كادوا ـ مشخصاتهم ، وصار أكثرهم إلى دركة من الانحطاط ، يعدّ
معها