الصفحه ٥ :
الأبطال.
وبعد ، فأي عمل
نذكره له؟ أنذكر له الأحاديث المسلسلة في باب تفانيه منذ وعى على نفسه ، في خلع
الصفحه ١٠ : الغزي من أساتذة الشهباء في الآداب
قصيدة غرّاء ، كان لها الوقع الحسن ، وفاه سعادة نافع باشا الجابري ـ عين
الصفحه ٢٤ :
ألف وأربعة عشر
مجاهدا من أبطالنا هاجمها في أحد المواقف أربعة عشر ألفا من عسكر العدو ، فثبتت
تلك
الصفحه ٣٢ :
كتمت سرائر عصره
المتأخر
فرأى بك الحكم
الذي سيكون فا
حلة الجديد عن
العتيق
الصفحه ٤١ : ء مما كان له التأثير الجميل في نفوس المدعوين.
وفي منتصف الحفل
نهض والي بيروت وفاه بخطاب جليل عدد فيه
الصفحه ٤٧ : أينعت من
رياض العز أثمار
ثم فاه حسن أفندي
بيهم من فضلاء بيروت بخطاب قال فيه :
الصفحه ٥١ : الباسط أفندي الأنسي ، وفاه بخطاب موجز كما يلي
يا حضرة الوزير
الخطير والقائد الكبير :
شرفتم بيروت
الصفحه ٥٥ : بالقواد الكرام
إلى ثكنة الفرسان ، وكان بانتظار دولتهما الأركان وهيئة بيروت المحترمة ، وعند
وداعهما فاه
الصفحه ٢٠٨ :
فهل لك نفس غير
نفسك هذه
فأرخصت فيها
السوم إذ تشتري الحمدا
فأي
الصفحه ١٢ : ، وزار مصحفا كبيرا فيه بالخط الكوفي يظن أنه كتب على عهد
خلافة سيدنا عثمان بن عفان رضياللهعنه.
وعلى
الصفحه ١٦٢ : ،
__________________
(١) اعتمدنا على ما
كتبه هو لنا بهذا الشأن عن القدس ، وأكثره من عباراته ، وعلى ما كتبه مكاتب
المقتبس في يافا
الصفحه ١٩ : لدولته متكأ «ركاية» أطلس عليها شبك وعلما عثمانيا
نفيسا مطرزا بالقصب ، كتب عليه «فلتحي العثمانية» فتنازل
الصفحه ٣٥ :
أدركت هام السهى
في أعين سلفوا
مجدا يخلده
التاريخ والكتب
من عهد عثمان رب
السيف
الصفحه ٤٤ :
العثمانية التي أخذتم على عاتقكم رئاسة إدارتها ؛ وكالة عن الحضرة السلطانية
المقدسة ، فإنها كلما كتب النصر
الصفحه ٥٩ :
من مقالة ممتعة
كتبها المسيو جورج ريمون في مجلة الالستراسيون يوم كان مراسلا حربيّا لها في
طرابلس