الصفحه ١٢٤ : خلاصها من براثن
الاستبداد المطلق وأنقذها هذه المرة أيضا من مخالب الاستعباد الاستعماري.
كان همّ النظار
الصفحه ١٤٣ :
هذه نبذة من أعمال
وكيل قائدنا العظيم العام ، نسطرها اليوم لنزين بها صفحات جريدتنا أبابيل ؛ تخليدا
الصفحه ١٥٩ : الموقع باسمه.
ثم قدم لهما طبق
من فضة عليه تمثال هرم كبير من الحلوى ، فابتسما لمغزاه ، واستل القائد
الصفحه ١٦٣ : والإقبال ، وبين بئر السبع والخليل وقفا ساعة حيث استقبلتهما قطعة من الجيش
المرابطة هناك ، ثم عطفا على مدينة
الصفحه ١٧٠ : العثماني ومقدرته وحماسته وشرفه ، وإن علم شوكتها بفضل هذا الجيش قد خفق على
الشرق والغرب من سفوح النيل إلى
الصفحه ١٧٧ : القائد الأعظم الذي عرفت الأرض
عظم نفسه ، واشتهر اسمه اللامع بما قام به من الأعمال المجيدة في أكثر أرجا
الصفحه ١٨٥ :
في المدينة المنورة
ركب أنور باشا
وجمال باشا ومن في معيتهما القطار من عمان حضارة البلقاء ، وما
الصفحه ١٩١ : ، ثم قسمت الهبات الجزيلة من غنم وأوز وسمن ونقود بما جعل
الألسنة داعية والقلوب شاكرة.
ثم في الساعة
الصفحه ٢٠٢ :
لاحقة
فاتنا بعض أشياء
وقعت لنا أثناء تأليف الكتاب ؛ لأن من المواد التي طلبناها من أربابها لم
الصفحه ٢٠٧ :
وما النار
إغريقية مثل ناره
إذا ما غدت من
فكره تتسعر
تشق عباب
الصفحه ٢١٠ : «رشاد»
من له غرر
هنأت مولاي
بالعم الذي خضعت
له الممالك
والتيجان والأسر
الصفحه ١٥ : البلاد
التي ملئت من آثار أخيك البطل جمال أمجادا ، وإذا رأيت أن سورية تصارع ويلات الحرب
، فلا تكتفي
الصفحه ٢٣ : العائلة المتوجة المالكة ومجلي تهاني عظام الملوك
من حلفاء صاحب العرش العثماني الأسمى.
وأمام جأشك الرابط
الصفحه ٢٧ :
ومواكب في
إثرهنّ مواكب
من فوقها خفق
اللواء الأحمر
هتفت فرددت
البلاد هتافها
الصفحه ٤٠ :
وبين عداك
كالأسد الغضنفر
إذا ما افترّ
ثغرك في بلاد
وبات اللطف من
شفتيك ينثر