الصفحه ٢١ : ووجوه وأعيان تحشد للقياه.
«فعند الساعة
الرابعة بعد ظهر الأحد أقبل دولته على سيارة من زحلة وإلى جانبه
الصفحه ٢٢ :
عديد من أهالي جبل
لبنان ، فوقف دولتهما هناك هنيهة ، ثم تابعا المسير إلى بيروت ، وفي مساء ذلك
الصفحه ٢٤ : نذنب ولم نسيء مرة
إلى بلادكم ، فما بالكم أنتم لا تكفون شركم ومطامعكم عنا؟
كفى ما رأينا منكم
، وما
الصفحه ٢٨ :
وشكيب منه زعيمه
المتخير
فارفع تحيتنا
إلى العرش الذي
تتغير الدنيا
ولا يتغير
الصفحه ٣٠ :
يروون للأحفادتا
ريخا جليل
الأسطر
حييتم يا نخبة
ال
عظماء روح
الصفحه ٣٣ :
إن البلاد
لاهلها حقّا وه
ذا الحلق يحفظ
بالحسام الأبتر
فأعد بحقك يا
جمال إلى
الصفحه ٣٥ : ما برحت
تسمو إلى الغاية
العليا بك الرتب
أعلى منارك يوم
الفتح من خضعت
الصفحه ٤٣ : اولان سوكيلي بادشاهمزك صحت وسلامت وموفقياتي
تمنياتيله خاتمه ويريرم.
تعريب خطاب عزمي بك والي بيروت
الصفحه ٤٧ :
والسيف والرمح
خطار وبتّار
يا آل بيروت
أمسى اليوم موطنكم
يتيه فخرا
وإعجابا بمن
الصفحه ٤٨ :
أحمد الله على
نعمائه ، وأصلي وأسلم على صفوة أنبيائه ، وأخلص دعائي إلى سيدنا ومولانا أمير
المؤمنين
الصفحه ٥٠ :
الإسلامية ، حتى يتم للمسلمين كافة حيثما وجدوا الانضمام إلى السلطنة العثمانية
الكبرى سياسة وإدارة كما هم
الصفحه ٥٣ :
روح الاتحاد
الإسلامي ، وإيقاظ الأمة الإسلامية إلى أن التضامن من الدين الذي يكفل بقاءها
ويحفظ
الصفحه ٥٥ : مكتوبين على لوحة من الورق ، وبعد تلاوتهما قدمهما إلى القائد المشار إليه ،
فمنحه منحة ، وتلطف به غاية اللطف
الصفحه ٥٩ : الذي يدعو بواسل العرب إلى
الاستماتة في الذود عن حياض العثمانية في صحاري طرابلس الغرب ، وقد لا حظت أن
الصفحه ٦١ : خف إلى دار الخلافة بسرعة أدهشت العالم ، فتغلغل
بين الجند العثماني في جتالجه ووطد الأفئدة ، ووحد