الصفحه ٩١ :
وهاك تعريبها :
إلى دولة أنور
باشا :
لمن تقام الزينات
وتخفق الأعلام وتعيّد المدينة ويرتفع هتاف
الصفحه ٩٢ :
جوق ياشا».
لقد حفظت مجدك
صحراء إفريقية إلى اليوم الذي ينشد لك فيه السنوسيون أناشيد الذكرى تحت نيران
الصفحه ١٩٩ : ء لهما ، وقد سارا على هذا المنوال حتى وصلا إلى جسر الذخيرة ، وهنالك وقفت
السيارة فنزلا منها ، فحياهما
الصفحه ٢٠٥ : الفرح والمسرة إلى
درجة لم يسبق لها نظير في التاريخ ؛ بحيث أنساهم فرط جذلهم وابتهاجهم بتشريفهما جميع
ما
الصفحه ١٦ :
أنور ، وما أخالك
جاهلا من أنت. اذهب تحف بك ملائكة الحق أيها البطل ، تقرب إلى هذا الشعب الذي
أعطيته
الصفحه ٣٩ :
بك والي بيروت
محفوفا برجال معيته الأركان والعلماء وأشراف الأمة والأعيان قاصدين «فرن
الصفحه ٤٠ : :
رحبت بك الأرجاء
طرا وازدهت
يمنا بتشريف
الوزير الأكبر
وكذاك درة آل
عثمان غدت
الصفحه ٥٨ :
العسكرية إلى أربعة أقسام :
١ ـ في إبان
الانقلاب السياسي.
٢ ـ في طرابلس
الغرب.
٣ ـ في الحرب
البلقانية
الصفحه ٦٦ :
بجانب علم بلاده ،
وهو يرتئي للبلوغ إلى هذه الغاية العالية أن ينهج في تدريب الجيش ثلاث خطط
الصفحه ٦٧ :
وهو دائم العمل
لكل ما فيه الخير المحض لهذه البلاد فيبعث بالأوامر تترى إلى الحكام والولاة يطلب
الصفحه ٨٢ :
وهاك تعريبه :
إلى دولة أنور باشا
وكيل القائد الأعظم وجمال باشا
قائد الجيش الرابع
ضيفي بيروت
الصفحه ٩٦ : أعداء
الخلافة ذلة
تصاحبهم طول الحياة
إلى القبر
له الله من سيف
نضدته يد العلا
الصفحه ٩٩ :
فالموت من عطش
إلى نيل العلى
خير من الري
المذل المقرف
فإلى متى يا نكس
تجبن
الصفحه ١٠٢ :
تحفهم عند
الجهاد ملائك
وأحمد من أرض
المدينة ناظر
جهاد بتكبير
الإله مقدس
الصفحه ١٠٣ : إلى
الأوطان والعود أحمد
بنصر مبين فيه
تسمو المفاخر
وها أنا باسم
الأذقية ماثل