الصفحه ٥٦ : ، قاصدين
«عاليه» ؛ لتناول الطعام ومنها إلى دمشق.
وقد أهدت بيروت
تقدمة إلى كل من القائدين العظيمين قلم حبر
الصفحه ٦٤ :
ولما صعدت وزارة
الشيوخ إلى كرسي الحكم أبى شرفه الوطني أن ينقاد لها ، فغادر بغداد مستقيلا ،
ووافى
الصفحه ٧٠ :
ترك البلاد
العثمانية وذهب إلى برلين عاصمة محالفتنا ألمانيا ، فأكد أواصر المحبة والوداد ،
وبذر بذور
الصفحه ٨٤ : يمتهنه أعداء من الداخل والخارج ، وما كاد يصل إلى درجة ضابط حتى طلب أن
يكون في جيش مكدونيا حيث يستطيع أن
الصفحه ١٣١ : الأندية ، وتصادمت الأفكار ، وزاد الاختلاف
والاضطراب إلى أن وفق الله أسود الجيش الإسلامي ورجال الدولة
الصفحه ١٤٠ :
ولما كان قد أخذ
على نفسه تخليص البلاد الإسلامية من الأسر والاستعباد ، والنهوض بالعالم الإسلامي
إلى
الصفحه ١٧٠ : (١)
تشريفكزله ، قدس ،
إلى الابد اونو تامايجغي بر فخر وشرفه نائل بيورمكزدن طولايى اهاليسنك تشكراتني
بواقشام عرض
الصفحه ١٧٦ : المدرسة ، ولا فتحت هذه الكلية ، وما ظهر إلى عالم الوجود هذا التجديد المنتظر
للإسلام من مستقبل رفيع يحوي في
الصفحه ٨ : ، وسيفي بك مدير الاستخبارات ، وغيرهم من رجاله
الممتازين.
ولما وصل إلى
بوزانتي ـ أقصى منطقة الجيش الرابع
الصفحه ١١ :
بخدمة السلطان صلاح الدين يوسف ؛ حتى سهل الله لهم التشرف بزيارة أنور باشا في دار
الخلافة ، وتشريفه إلى
الصفحه ١٢ :
من الباب حتى وصل
إلى أمام ضريح سيدنا زكريا على نبينا وعليه أشرف السلام ، فقرأ العلماء بصوت جهوري
الصفحه ٢٣ :
خطاب شبلي بك ملاط
يا محيي الدستور
وفاتح أدرنة وقائد الجيش العثماني إلى مواطن المجد تحييك البلاد
الصفحه ٥٤ : بمعيتك ، ونرحب باسم سكان الولاية البيروتية خاصة ، وباسم سكان المقاطعة
السورية عامة جد الترحيب بقدومكم إلى
الصفحه ٨٦ :
وقلبوا الوزارة ،
وعاد الذين أوجدوا الدستور إلى استلام أزمة الأحكام ، فهتف لهم الشعب العثماني
الصفحه ٨٧ :
المهدد بجشع الاتفاقيين وأنانيتهم.
ولا حاجة إلى
التبسط في القول ؛ لأن في نتائج الحرب الحاضرة ما يغني عن