الصفحه ٢١ :
رجال الدولة العلية حنكة وغيرة عليها.
وقد قالت جريدة
لبنان الرسمية في هذا الصدد ما يأتي :
((مذ
الصفحه ١٨ :
في جبل لبنان
أقامت مدينة زحلة
يوم الأحد ١٥ ربيع الثاني (٢٠ شباط سنة ١٩١٦) ضيافة شائقة لبطل
الصفحه ٢٢ :
عديد من أهالي جبل
لبنان ، فوقف دولتهما هناك هنيهة ، ثم تابعا المسير إلى بيروت ، وفي مساء ذلك
الصفحه ٣٥ :
ذخرا لتركيا
وللإسلام
يا أمة لبني عثمان تنتسب
قصيدة وديع أفندي حداد من أدباء لبنان
في مدح
الصفحه ٢١٢ : .............................................................. ٨
في حلب الشهباء......................................................... ١٠
في جبل لبنان
الصفحه ١٩ : الكلية الشرقية. وموسيقى لبنان
قرب الحوش. ووفود الملاقين من دولة متصرف لبنان وبطانته ورجال حكومتي البقاع
الصفحه ٣٦ :
أصالة الرأي فيه
السعد والأرب
فتفخرين على
الدنيا بأجمعها
يا أمة لبني
عثمان
الصفحه ٦ : مصر إلى الفرات ، فيدخل فيه اليوم لواء القدس وولاية بيروت وولاية
سورية ولواء حلب ومتصرفية لبنان وبعض
الصفحه ٢٠ : الآذان بأنغامها
الرخيمة. وأنشد إبراهيم بك الأسود من أعضاء إدارة لبنان قصيدة بلسان اللبنانيين ؛
احتفا
الصفحه ٢٦ :
وختم خطابه
بالدعاء الحميم لجلالة السلطان والجيش والوطن.
قصيدة
أمين بك ناصر الدين
من شعراء لبنان
الصفحه ٤٠ : منزله وزار أصحاب الدولة والي الولاية العالي. ومتصرف جبل
لبنان. وفخري باشا وكيل قائد الجيش الرابع في
الصفحه ٤١ : وعن يمينهما صاحبا الدولة ، والي بيروت عزمي بك ،
وعلى منيف بك متصرف لبنان والقواد وأركان الحرب وقناصل
الصفحه ١١٣ : ، فارتجل خطبة
بالتركية باسم دورز حوران ولبنان قال فيها ما مآله : أن الدروز ليسوا أهل خطب
وقصائد ؛ بل إنهم
الصفحه ١٩٧ :
فبينما في ربى
لبنان تنظره
إذ أمّ بيروت
منه صارم ذكر
يسعى