الصفحه ١٩٢ :
الله بجاه نبيه لنصر الجيش العثماني ، ثم قام الأستاذ الشيخ أسعد الشقيري ، فتكلم
على علم الجهاد مصرحا بأن
الصفحه ٢٨ :
رضي الخليفة عن
صنيعك مثلما
رضي المهيمن
والنبي الأطهر
الصفحه ١٢٧ :
شدونا : قفوا ،
هذا الكمال المصور
تجلى بأخلاق
النبي محمد
فأشرق بدر
بالفضيلة
الصفحه ١٦٢ : مقام نبي
الله داود عليهالسلام ، ثم عطفا على كنيسة القيامة ، فزاراها ومن يصحبهما من
القواد والضباط
الصفحه ١٩٤ : بجلب عشر شاحنات من الحنطة لتقسم يوميّا على
الفقراء خبزا ، فجزاهما الله عن جيران النبي خيرا ، وأرسل أنور
الصفحه ٢٠٠ :
علم النبي وحوله
الأنصار
يا واحد الدنيا
الذي بشبيهكم
عقم الزمان وضنت
الأدوار
الصفحه ١٣٢ : ، فقد دخل في الاستثناء الوارد في الحديث بقوله : «إلا العالمون»
والعالم لا ينجو من الهلاك إلا إذا عمل بما
الصفحه ١١٨ : القيام بمهمتنا ، ألا وهي إنزال ضربات أشد على رءوس أعدائنا المشتركين ، بينا
نحن نسمع بآذاننا مفاخرين أنين
الصفحه ١٣٠ : عليهم وقبضت على
زمام إدارتهم ، فهذا وهم ؛ لأن المسلمين لا يقلدون ولا يخضعون إلا لكتاب الله
المنزل على
الصفحه ١٣٦ : بأقدامك السعيدة
التي لم تطأ بلدا إلا وأحيته لكان ذلك قليلا ، لقد ملئت أفئدتنا شغفا بأعمالك
العظيمة التي لم
الصفحه ١٥ :
أبطال الدنيا
الذين خدموا الحرية والحق منذ تكوّن الإنسانية حتى الآن ، فما تلمس الأرض إلا
برجليك
الصفحه ٤٨ : الأجنبية ، وساروا بها إلى معالي النجاح والفلاح ، وما الكرام المجددون
إلا أنتم أيها الهمام ، ورجال الدولة
الصفحه ٦٠ :
إياها.
فأطبق الطفل عينيه
، وقال :
«الوطن هو طرابلس
الغرب ولا راحة للإنسان إلا أن يدافع عن وطنه
الصفحه ٩٥ : الصفا
بمورده الأهنى
فمالت من السكر
فما ثم إلا
اليمن أسفر عن منى
الصفحه ١٠٢ :
ولا ينكر
الأضواء إلا المكابر
أجيش بني عثمان
دمت مظفرا
حسامك بتار
وشانيك خاسر