الصفحه ٧٠ : هم أليق الناس في الأمة لخدمة
الإسلام والمسلمين ، ولا يزال اسم «أنور باشا» محترما ، لا يذكر إلا بكل
الصفحه ٧١ : ، وما تقابل الأمة اليوم إلا
رجلا جمع بين حكمة السياسة وشريف الكياسة وصداقة الأمة ومحبة كل فرد من أفراد
الصفحه ٧٢ : الدولة ، فهنيئا للدولة بمثلك أيها الرجل الكبير ، وهنيئا
للملك بأمة لا تنطوي قلوبها إلا على محبة الصادقين
الصفحه ٨٣ :
الأجداد ، فتكبر بها نفوسنا ، إلا فليكن من شجاعتك وأنت تحمل شرف السلطنة المقدسة
وأقدارها ما تأتي به سكان
الصفحه ٨٥ : ضباطنا المتفانين البواسل.
فإذا كانت طرابلس
الغرب قد تمكنت من الدفاع سنتين بطولهما ، فما ذلك إلا بفضل
الصفحه ٩٦ :
بشكرك ما وفت
لفضلك بالعشر
فيا منقذ
الأوطان من نكباتها
أبى الله إلا أن
تقيها من
الصفحه ٩٩ : إلا من
يردد قول عن
ترة الحروب
وباللغا لا يكتفي
«لا تسقني ماء الحياة بذلة
الصفحه ١١٩ : ، ولا يتم النجاح في الوظيفة إلا بفكرة المثابرة على الخطة التي هي أساس
دستور الجد المتين.
إذا قايسنا
الصفحه ١٢٥ : منه هذا النصر الباهر ، الذي لم يسبق
في تاريخ العثمانيين مثله ، اللهم إلا فتح محمد الفاتح لمدينة
الصفحه ١٢٨ : وأهلوها
على الخسف صبر
يذوقون من بأس
العدى كل مرة
وليس لهم إلا «جمال»
و «أنور
الصفحه ١٣٤ : ، وهتك عرضهم وترميل نسائهم وتيتيم
أطفالهم ولا يفعل العدو هذا الفعل إلا ليبني لأبناء جنسه مجدا من هتك
الصفحه ١٣٧ : فالتاريخ يعيد نفسه ، فما هي إلا عشية
وضحاها حتى ظهر الجيش الإسلامي كما تظهر الأسود من عرينها ، ظهر جيشا
الصفحه ١٤٠ : ،
وكان قدومه الكريم أكبر مساعد لتحقيقه ، فلم يبق صغير ولا كبير إلا وهو يتوسل ليلا
ونهارا لرافع السما
الصفحه ١٧٧ : العالي ، فإلى الله نتوسل ألا يخيب أملنا.
استبشرت كليتنا
بأن أولاها الشرف اليوم بزيارته هذا العظيم وكيل
الصفحه ١٨٣ :
من آثار إقدامهم
وبسالتهم ، وما منهم إلا من قبّل يديه ، ومنهم من وقع على رجليه يقبلهما ، ومنهم
من