الصفحه ١٦٧ :
وأنت لله ما
أحلاك من بطل
يا قائد القول
قول الفيلق الحرب
أنت
الصفحه ١٥٩ : خنجره ،
وقدمه لهما ، فأخذ كل منهما قطعة منه ، وأدير على الحاضرين ، ثم نزلا إلى ساحة
السراي ، فأخذ
الصفحه ١٠٩ :
البطلان ومن يحيط بهما هنيئا ، وشربا مريئا على نغمات الموسيقى إلى أن ارفضت
الوليمة.
وخلاصة القول : إن
يوم
الصفحه ٧٣ : الرجل الذي لو قدمت له المهج والأرواح لبقيت مقصرة في جانب ما
له عليك من الفضل ، ولكن حلمه واسع وكرمه عظيم
الصفحه ٢٠٨ : يد تحصي
أياديك جمة
لقد ضل من أحصى
النجوم ومن عدا
رأيتك في أجبال
برقة قائما
الصفحه ١٦٤ : ء ، ونال حظّا كبيرا من أدعيتهم ، وأحسن إلى الفقراء بصدقة عظيمة ، وسار
والعز يشيعه إلى قصبة بيت لحم ، وهناك
الصفحه ٢٤ : رأسه ورأس أجداده وما أشرف وأعدل ما قال :
نحن أيها المفترون
علينا لم نفتكر مرة أن نكدّر التاميز على
الصفحه ٧١ : القائد العظيم في مجلس الأمة مرتين ، فوقع ما قاله حرفا بحرف ، فقد قال في
المرة الأولى : «إنني لا أخاف على
الصفحه ٩١ : الظفر من الحماسة إلى الاستعداد
لاستقبال عظيم؟
أي بيروت ، كم قد
مرّ من الملوك في سالف الزمن بين جدرانك
الصفحه ١٩٣ : ، ومرة بالعزم والحزم بلا كم ولا كيف ، وأورد على ذلك آيات ؛ كقوله تعالى :
(كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
الصفحه ٢٠٥ : هم عليه من الشدة ؛ فأصبح كل واحد من الحلبيين المخلصين يود أن يظهر عواطف
محبته إلى ذينك الرجلين
الصفحه ١٢٤ :
الجيش الرابع وناظر البحرية الجليلة ، فإنه بعد أن أصلح من هذه الديار ما اختل من
شئونها ذهب إلى دار
الصفحه ٤٧ :
شر العداة فإنّ
الله قهار
كم مرة أنقذونا
من مخالب من
فينا استبدوا
وفي
الصفحه ١٤٢ :
المحمدية والممالك العثمانية.
مرّ على هذا البطل
العظيم ردح من الزمن ، وهو صارف قصارى جهده لإعلاء كلمة الله
الصفحه ١٢ :
من الباب حتى وصل
إلى أمام ضريح سيدنا زكريا على نبينا وعليه أشرف السلام ، فقرأ العلماء بصوت جهوري