الصفحه ٩٧ : «(عزمي»
اعتلاء ورفعة
ويزدان بالإقبال
من طلعة البدر
وفي ظل مولانا
الخليفة لم تزل
الصفحه ١٠٩ : أمس وليلة اليوم كانا من أجمل الأيام التي رأتها هذه الحاضرة ، وقد أنيرت بالمصابيح
الكهربائية دار
الصفحه ١٢٢ : ءهما النزيهة من كل شائبة.
عندما نقرأ
التاريخ نبجل من ذكرهم بالخير ، فهؤلاء العظماء وعظمتهم كانت على
الصفحه ١٢٣ : وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيارِكُمْ أَنْ
تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الصفحه ١٣٢ : مِمَّا يَجْمَعُونَ).
وتكلم بعد هذا في
اختلاف البشر وبين مراتبه ، فقال : إن الناس من حيث العموم في هلاك
الصفحه ١٣٩ :
بها من الذل
والخمول إلى العز والعمران ، أوجدت لدولة الإسلام قوة متينة كانت له سندا وعضدا.
يحار
الصفحه ١٤٢ :
الشورى البيضاء ،
فنهضوا جميعا نهضة الأسود من عرينها ، فسلوا سيوفهم ، ومزقوا حجب الاستبداد التي
الصفحه ١٥٦ :
في فلسطين
تتمخض الأيام في
كل عصر وحين ، وتلد من النوابغ من يحلون جيد أمتهم وبلادهم ، فيتجدد أو
الصفحه ١٧٦ : المدرسة ، ولا فتحت هذه الكلية ، وما ظهر إلى عالم الوجود هذا التجديد المنتظر
للإسلام من مستقبل رفيع يحوي في
الصفحه ١٨١ :
في صحراء التيه
لم يترك وكيل
القائد الأعظم حضرة أنور باشا دقيقة واحدة من وقته في سياحته تذهب سدى
الصفحه ١٨٦ :
يستعد من نفسه بما
يليق بمقابلة سيفي الدولة العثمانية ومرجعي مجدها ، فلم تكن عشية أو ضحاها حتى
الصفحه ٢٠٦ :
وأبيض يستسقى
الغمام بوجهه
ثمال اليتامى
عصمة للأرامل
وأغرب من
الصفحه ٢٠٨ : يد تحصي
أياديك جمة
لقد ضل من أحصى
النجوم ومن عدا
رأيتك في أجبال
برقة قائما
الصفحه ١٠ : عيدا عامّا للبلاد كلها ، فاحتفلت حكومة الشهباء بالزائر الكريم بأقصى ما
عندها من أنواع الحفاوة ، فمن
الصفحه ١٦ :
أنور ، وما أخالك
جاهلا من أنت. اذهب تحف بك ملائكة الحق أيها البطل ، تقرب إلى هذا الشعب الذي
أعطيته