الصفحه ٧٤ :
أهلا بك يا بطل
الدستور ، والمحافظ عليه ، ويا موجد الحرية والعدل والمساواة وحاميها.
أهلا بك يا من
الصفحه ١٠٧ : لكل مفترس ؛ بل إن لوني رايتنا الأبيض الناصع والأحمر القاني يدلان على ما
انطوت عليه نفوسنا الشريفة من
الصفحه ١٢٠ :
الشريفة لركنين
مبجلين عظيمين من أرباب الحمية الذين أرونا هذه الأيام وأنالونا هذه الانتصارات
الصفحه ١٣٠ :
خطاب العلامة أسعد أفندي الشقيري
في مأدبة البلدية
إن الأعداء
المحاربين ألقوا من طياراتهم أوراقا
الصفحه ١٣٥ :
وعليه فإننا إذا
أجللنا أبطالنا ، وقدمنا لهم كل ما في طاقتنا من التكريم ، فإننا نخدم دولتنا
ووطنا
الصفحه ١٤٠ :
ولما كان قد أخذ
على نفسه تخليص البلاد الإسلامية من الأسر والاستعباد ، والنهوض بالعالم الإسلامي
إلى
الصفحه ١٩٢ :
بالخضوع ، فابتدأ
المفتي بسرد أحاديث من صحيح البخاري شارحا لهما بما يقتضيه الحال ، ثم تلاه الشيخ
الصفحه ١٩٣ : ، ومرة بالعزم والحزم بلا كم ولا كيف ، وأورد على ذلك آيات ؛ كقوله تعالى :
(كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
الصفحه ١٩٦ :
فقد أعد لهم
مهما استطاع له
من قوة ورباط
الخيل إذ مكروا
وجا
الصفحه ٨ :
فاتحة المطاف
رحل صاحب الدولة
أنور باشا ، وكيل القائد الأعظم وناظر الحربية العثمانية من دار
الصفحه ١٨ : ، ويوسف أفندي نعمان بريدي ، وغيرهما ، وعنى الزحليون من وراء الغاية
بإظهار شعائر الإخلاص والمبالغة في
الصفحه ٦٠ :
إن الذي يرى أنور
بك وقد أطلق من لحيته وترك شعره مسترسلا على منكبيه معرضا وجهه لحرارة القيظ لا
يلبث
الصفحه ٦٦ : يلبث آخذا النفس به أكثر من نصف
النهار وهو يسرد له الواجبات التي يتحتم عليه القيام بها سردا يجعله مرتعدا
الصفحه ٧٠ :
هاتيك الأصقاع ، ولقد كان لبيروت في ذلك الحين حظ من زيارته الخفية ؛ حيث بات فيها
ليلة واحدة وسافر إلى
الصفحه ٩١ : الظفر من الحماسة إلى الاستعداد
لاستقبال عظيم؟
أي بيروت ، كم قد
مرّ من الملوك في سالف الزمن بين جدرانك