الصفحه ١٥٢ : ومسا
:
مصرى غرق نور
ايدر مهر هدا بحريه مز
سايه كزده مستقر
اولسون الهى دين
الصفحه ٢٢ :
النهار أضيئت المصابيح ، وأقيمت التزيينات في دور الحكومة والقرى المجاورة.
«ونحو الساعة
الواحدة بعد ظهر
الصفحه ١٨٩ :
طوله نحو المائة
والعشرين مترا ، وعرضه نحو الثلاثين مترا ؛ بحيث لا يكاد الإنسان ينظر إلى أخيه
الصفحه ١٨٥ :
في المدينة المنورة
ركب أنور باشا
وجمال باشا ومن في معيتهما القطار من عمان حضارة البلقاء ، وما
الصفحه ١٠٧ :
بطل بيض وجه
العثمانيين عامة ، والعرب خاصة في طرابلس الغرب ، فأفهم الطليان أننا أمة لا تكون
فريسة
الصفحه ٢٠٠ : الدوار
بدر تلألأ في
سماء بلادنا
فأضاءت الأنجاد
والأغوار
حسنت بمدحهما
الصفحه ٨٥ :
ولقد اتفقت الصحف
الأوربية حتى المعادية منها في الثناء على بسالته وشجاعته وميزته العسكرية ، ولا
عجب
الصفحه ٦٦ :
بجانب علم بلاده ،
وهو يرتئي للبلوغ إلى هذه الغاية العالية أن ينهج في تدريب الجيش ثلاث خطط
الصفحه ٨٦ :
بأجمعه هتاف الفرح ، وما لبث محمود شوكت باشا الذي أصبح صدرا أعظم أن رفض شروط
الأعداء ، وزحف أنور باشا في
الصفحه ١٦١ : ، وفي صباحه اجتمع أركان الحكومة والعلماء والوجوه وكل مذكور في دار
الحكومة ، وركبوا العربات ، وساروا نحو
الصفحه ٨٣ : مصر بالعجب العجاب ، خصوصا وأنت تقطع إليهم الصحاري.
استيقظت المدينة
في هذا الصباح متسربلة أبهى الحلل
الصفحه ٤٣ : وشغف عظيمين
نحو ذاتكم الفخيمة التي أظهرت الخوارق في كل ما له مساس بمسائل حياة المملكة.
أسستم بالمساعي
الصفحه ١٠٨ : الذخيرة في طريق الربوة قطع النظامية والدرك وطلاب المدارس الرسمية والخصوصية
بأعلامهم وموسيقاتهم ، وعلى
الصفحه ٦ :
الإسلامي وإعلانه
الجهاد المقدس عند مسيس الحاجة ، وحزمه المدهش في الدفاع عن جناق قلعة وإنقاذ روح
الصفحه ١١ :
، أعجب فيه وأغرب ؛ فقال : إنه أتى حلب لاستقبال الناظر العظيم باسم علماء سورية
وفلسطين وأعيان المسلمين