الصفحه ٧٠ : الاتفاق ، فكانت له اليد الفعالة بإيجاد هذا الاتفاق الذي كان الحياة
الكبرى للأمة الإسلامية في مشارق الأرض
الصفحه ٨٤ :
نيازي الذي ذهب شهيد حماسته.
نشأ أنور في حضن
أسرة كريمة تسلسلت معها تقاليد العنصر التركي الكريم برمتها
الصفحه ٩٨ :
لك في الحرب
صولة الأسد لكن
لك في السلم همة
ليس تنكر
بطل الحرب
الصفحه ١٦٧ :
كيما تكون بمرأى
منك عن كثب
دقاتها في سماعي
من لطافتها
أحلى من العود
بين
الصفحه ١٦٩ :
والخير الجميل إذا
أسداه أودى بليل
البؤس والعطب
شهم بسالته في
الشرق ناطقة
الصفحه ٥ : العلم وساوس ، والشجاعة تهورا ، والنظر في المستقبل فضولا ، وإعداد القوى
للتغلب على الخصم من سوء فهم عقيدة
الصفحه ١٣٠ :
خطاب العلامة أسعد أفندي الشقيري
في مأدبة البلدية
إن الأعداء
المحاربين ألقوا من طياراتهم أوراقا
الصفحه ١٦٤ : ، فتناول الطعام في المعسكر في جبل الطور ، وكانت ضيافة القدس في العودة مما
أقامه روشن بك مفتش المنزل ، وتكلم
الصفحه ١٨٢ : المعبدة مؤخرا تيسر أن يقطع المسافة بين بير حسانا وبئر السبع في العودة في
مدة أربع ساعات ، وهذه الطريق عملت
الصفحه ١٩٦ : ء يستصرخ
الهادي بروضته
من أصبحت في
الملأ أيامه غرر
مولى العلى أنور
الوضاء طلعته
الصفحه ١٠ :
في حلب الشهباء
وصل القطار المقل
رجل الإسلام أنور باشا إلى مدينة حلب على الطائر الميمون بعد
الصفحه ١٤ :
صغير أنحله دبيب
الروح الأعظم في عاطفته وشوقه ، جالس على القبور وقد ثوت فيها آمال الأمة مع رفات
الصفحه ٣٦ :
تسعى إلى الموت
في أنيابها العطب
تبغي اقتحام
عرين الأسد معلنة
أن الأعادي على
الصفحه ٦٣ :
فنحن نحيي بشخص
أنور باشا نابغة الانقلابات العثمانية ، وبطل طرابلس الغرب ، ومعيد الشرف العثماني
في
الصفحه ٦٨ : اقباله
«بإقبال» بدر الدولة «الأنور» ازدهى
حمانا الذي فيه «الجمال»
تجسما