الصفحه ١٣٦ : جيوشه بها على
العدو فأحلت به الدمار وخذلته وقهرته ، ولا غرو فإنه من عباد الله الصالحين ، وممن
نزلت بحقهم
الصفحه ١٥١ :
اولدى قالدى جانربا بحريه مز
غيرة الله
طوقوندى عاقبت احوال شاه
((اتحاد
الصفحه ٢٠٤ : القائد العام ، وأحمد جمال باشا قائد الجيش الرابع ، حقق الله
آمالهما ، وقرن بالتوفيق مسعاهما.
الصفحه ١٥٦ :
في فلسطين
تتمخض الأيام في
كل عصر وحين ، وتلد من النوابغ من يحلون جيد أمتهم وبلادهم ، فيتجدد أو
الصفحه ٤٤ :
بذلك المعجزات
والخوارق وقلدتم إخوانكم في الوطنية قلادة من المنة ، والشكر لكم.
أما الجيوش
الصفحه ٥٩ :
من مقالة ممتعة
كتبها المسيو جورج ريمون في مجلة الالستراسيون يوم كان مراسلا حربيّا لها في
طرابلس
الصفحه ١١٩ : ، ولا يتم النجاح في الوظيفة إلا بفكرة المثابرة على الخطة التي هي أساس
دستور الجد المتين.
إذا قايسنا
الصفحه ٥٨ :
الحياة ، وأخذت
تجول في رأسه فكرة رقي الدولة وفلاحها منذ شبّ ونشأ ، لهذا يمكننا أن نقسم حياته
الصفحه ٦٥ :
فبمثل هذه النفوس
المملوءة أملا وحزما وثباتا بقيت أدرنة ، وتقدمت الدولة وفازت في هذه الحرب
الأخيرة
الصفحه ١٠٧ :
بطل بيض وجه
العثمانيين عامة ، والعرب خاصة في طرابلس الغرب ، فأفهم الطليان أننا أمة لا تكون
فريسة
الصفحه ١٨٢ : المعبدة مؤخرا تيسر أن يقطع المسافة بين بير حسانا وبئر السبع في العودة في
مدة أربع ساعات ، وهذه الطريق عملت
الصفحه ١٠ :
في حلب الشهباء
وصل القطار المقل
رجل الإسلام أنور باشا إلى مدينة حلب على الطائر الميمون بعد
الصفحه ٦٣ :
فنحن نحيي بشخص
أنور باشا نابغة الانقلابات العثمانية ، وبطل طرابلس الغرب ، ومعيد الشرف العثماني
في
الصفحه ٩٧ :
فلا زال في
الأعداء سيفك ماضيا
ولا زال في
الإسلام ذكرك كالعطر
الصفحه ١٠٦ :
في دمشق (١)
بعد مطر غزير أحيا
الزرع والضرع أصبحت مدينة دمشق (١٧ ربيع الثاني ١٣٣٤ ه) مزدانة