الصفحه ٢٠٠ :
الأخطار
ولكم له في أرض
مصر مفاسد
للهيبها في
الخافقين شرار
وإذا طغى
الصفحه ٢٠ : بما يليق بدولته من الاحتفاء العظيم ، أيده الله وقد أمر
بشاحنتين من الحنطة وبمائتي ليرة للفقراء في زحلة
الصفحه ٦٢ : خضنا غمارها ، وكان لنا من الفوز
والنصر في جميع الساحات الحربية ما طأطأت له الرءوس اعترافا وتقديرا
الصفحه ١٤٢ :
كانت متلبدة في سماء العثمانية ، وقوضوا عروش الاستبداد ، ودكوا صروح الجور ،
وزلزلوا طود الاعتساف
الصفحه ١٩٨ : فقراءهم ، والألسنة تنطلق بالدعاء له ولدولة الخلافة المعظمة ،
وجاء دمشق فقضى فيها يوما ، زار فيه بعض ما
الصفحه ٢١ :
وعلى الجملة فقد
كان لدولته ـ أيده الله ـ في تشريفه الأول وملاقاته هذه حفاوة عظيمة برجل من أعظم
الصفحه ٢٤ : ـ والعياذ بالله ـ في القرن العشرين إلا مستحلب الهمجية متحدرة إليكم من ظهور
القرون الغابرة المظلمة.
فدعونا
الصفحه ٢٧ :
لما بدا سيف
الخلافة «أنور»
بطل له في
الخافقين كليهما
تاريخ مجد
بالسيوف مسطر
الصفحه ٣٥ :
وليحي أنور من
بحد حسامه
في الحرب مجلي
الشك والأوهام
الصفحه ١٤٧ : الوطن وأجلهم ، وزار دمشق ، فأحيا ربوعها ، وأظهر شأنها الإسلامي والعثماني
، فكان قدومه ووطء أقدامه في
الصفحه ١٩٥ : زيارته في المدينة المنورة ، وأرسل سيفين قديمين مرصعين بالجواهر والأحجار
الكريمة هدية منه إلى أنور باشا
الصفحه ١٢٨ : ،
والهول كالبحر يزخر
فهاموا يرومون
النجاة كأنهم
قطّا راعها في
واسع الجو أنسر
الصفحه ١٤٥ : إلا ووصلت إلى بئر السبع ، وعما
قريب ستصل إلى الحفير ، ذلك الفرع الذي سيكون له في عالم السياسة والتجارة
الصفحه ١٧٠ :
الطاهرين ، فكانت له هذه الصفات والقوى ، لو لم يتداركه عزمكم الشديد وهمتكم العالية
، وتبثوا فيه حياة جديدة
الصفحه ٣٧ : ـ أدام الله
بهجته ـ ولاطف الجمع وتنازل ، فتناول قطعة من الحلواء ؛ جبرا للقلوب على عادته في
التلطف