الصفحه ١٣٢ :
الله تعالى كما في
القرآن (قُلْ بِفَضْلِ اللهِ
وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ
الصفحه ١٩٦ :
«ومن تكن برسول الله نصرته»
لا شك في أنه
يعلو وينتصر
فيا حليف الندى
والمجد
الصفحه ١٩١ : السدة السنية ،
وتنظيفها له ، ثم شخصا إلى جنة البقيع الكائنة في جوار الحظيرة المقدسة ، فدخلا
المقبرة
الصفحه ١٨٧ : بقطع الحرير المزركشة ،
ينشدون الأناشيد الوطنية الحماسية عربية وتركية مما كان له أعظم وقع في نفوس
القوم
الصفحه ٤٩ : الجيش المظفر ، فتم له النصر
المبين على أقوى قوى دول البر والبحر مما ليس كمثله في تاريخ الأولين فيا لله
الصفحه ١٠٥ :
في حربهم وسل
الحسام الأبترا
يطري السنوسيون
أخلاقا له
وعليه يثنون
الثنا
الصفحه ٩٦ : للعدى
فإنك سيف الله
للفتح والنصر
فكل امرئ في
الترك والعرب قد غدا
الصفحه ١٦٥ :
وذكره بما ذكر له
مع جماعة العلماء ما أجراه القائد العام أحمد جمال باشا من الإصلاحات ، وحمد الله
الصفحه ٥٤ : الرابع ، وأدام
الله اللواء العثماني خافقا فوق رءوس العالمين ، في ظل مولانا الخليفة أمير
المؤمنين ، وسندخل
الصفحه ٧ : مغزى ما سيقرءون ، أن المسلمين لم يعدموا في كل
زمان رجالا باعوا أنفسهم في سبيل الله ، وسلبوا قرارهم
الصفحه ٣٦ : موقف
الاحترام ، يتوقعون إطلال محيا بطل الأمة العثمانية ، وقد أعدوا له ولرجاله مقصفا
فيه من الحلوا
الصفحه ٧٣ : ـ
بل ويا جميع البلاد ـ أن تطرحي نفسك على أقدامه ، وتبسطي له القلوب ليحل فيها على
الرحب والسعة ، فهو
الصفحه ١٩٣ :
وتكلم على أن
الجيوش الإسلامية في الصدر الأول انتصروا مرة بالكم ؛ أي : بكثرة العدد ، ومرة
بالكيف
الصفحه ٥٥ : :
إذا ما حلّ أنور
في مكان
سمعت به صدى «الله
أكبر»
وتسمع هاتفا في
القلب نادى
الصفحه ٢٠٥ : ، ومنة من الله عظيمة ، فلما حقق الله آمالهم
بتشريفهما ، ومتع أنظارهم بنور جمالهما هاجت في صدورهم عوامل