الصفحه ١٥٨ :
الاحتفاء والزينات
الباهرة التي فاقت على مثلها في غير بلدان بشهادة من كان فيه معية دولتهما ، فقد
الصفحه ٢١٣ : ................................................................ ٥٧
١ ـ في إبان الانقلاب
السياسي............................................ ٥٨
٢ ـ في طرابلس
الصفحه ٨ : الخلافة على
القطار الحديدي ؛ فوصل بوزانتي في وسط جبال طوروس آخر يوم من شهر كانون الثاني على
الحساب الشرقي
الصفحه ١٨ :
في جبل لبنان
أقامت مدينة زحلة
يوم الأحد ١٥ ربيع الثاني (٢٠ شباط سنة ١٩١٦) ضيافة شائقة لبطل
الصفحه ٥٧ :
أقوال الصحف البيروتية والشعراء
في قدوم بطل العثمانيين أنور باشا المعظم
قالت البلاغ :
يستقبل
الصفحه ٧٤ : كنت
للبلاد خير نصير في النكبات ؛ دفعت عنها عادية الملمات ، ورفعتها إلى أعلى الذروات
حتى أصبحت جميع
الصفحه ٨٥ :
ولقد اتفقت الصحف
الأوربية حتى المعادية منها في الثناء على بسالته وشجاعته وميزته العسكرية ، ولا
عجب
الصفحه ١٨٣ : صافحه ، فكان ذاك من أبهج الأيام ، وأجمل المناظر ، تجلت فيها المحبة الفطرية
التي جبل عليها العرب ، باديهم
الصفحه ٨٦ :
بأجمعه هتاف الفرح ، وما لبث محمود شوكت باشا الذي أصبح صدرا أعظم أن رفض شروط
الأعداء ، وزحف أنور باشا في
الصفحه ٩٩ : فاحتزم
لا تخشينّ من
الخيال المرجف
أو ما رأيت
الأسد في إجماتها
الصفحه ١٢١ :
يا حماة الدين
هبوا فالفؤاد
كاد يقضي في
أساه ألما
من بغاة أو قعوني
في ضجر
الصفحه ١٦١ :
كان وصول أنورنا
وجمالنا ورفقائهما عصر الجمعة ، فتناولا طعام العشاء ليلة السبت في مقر الجيش
الرابع
الصفحه ١٨٦ : على مبلغ مكانة الرجلين العظيمين
من القلوب ، فقبضا على سويداواتها ، وتصرفا في ظواهرها وبواطنها ، فأصبح
الصفحه ١٣ : أساتذة المدرسة السلطانية في حلب خطابا قال فيه :
إن الأمة
العثمانية التي نفضت عنها غبار الموت ، ووقفت
الصفحه ١٥ : وبرأس سيفك.
تقدم وادخل أرض
سورية التي يعرف أهلها أن الحرية هي كلمة مرادفة لاسم أنور.
سر في رحب هذه