الصفحه ١٥٠ : أسطولنا العظيم الذي بهر قديما أعظم
الدول بآثار أنوار الإسلام في الشرق والغرب أيام كان يقوده أمثال بربروس
الصفحه ١٥٣ :
قالت «أبابيل» في
عدد لها بالتركية :
أنور ، جمال باشا
حضراتي (١)
بوكون آفاق
إسلاميةده فروزان
الصفحه ١٥٧ : روح الأمة ومؤسس سعادتها ،
عرفوه في مركزه العالي وذروة مجده الشاهقة ، ولكنهم ما عرفوه في أخلاقه
الصفحه ١٥٩ :
بمقامهما.
وبعد الطعام ركبا
إلى دار الحكومة ، فكانت ألوف الخلق تحييهما على الجانبين ، وهناك في البهو
الصفحه ١٧٦ : المدرسة ، ولا فتحت هذه الكلية ، وما ظهر إلى عالم الوجود هذا التجديد المنتظر
للإسلام من مستقبل رفيع يحوي في
الصفحه ١٨٨ :
وبعد أن استراحا
هنيهة قدم لهما في أثنائها شيخ الحرم سادات المدينة وأعيانها ، ثم قرأ حضرته خطابا
الصفحه ١٨٩ : أخذ المجاورون من أهل فاس والجزائر وتونس والهند وجاوه
يقربون القرابين ، وكان نظره أثناء السير محدقا في
الصفحه ١٩٤ :
بجنود من ملائكته المقربين ، ثم خرجا مستعدين للرحيل.
وبعد صلاة الظهر
في الحرم النبوي خرجا بعد التوديع
الصفحه ٢٠١ : إلى دار الخلافة العليا عن طريق بوزانتي في السكة الحديدية ، وقد أبقى في
القلوب آثارا عظيمة من احترامه
الصفحه ٢٠٢ : تصلنا في
أوقاتها ، مثال ذلك أننا ذكرنا صفحة ١٢ أن والي حلب استقبل وكيل قائدنا الأعظم
أنور باشا في حلب
الصفحه ٢٠٧ : العربية في المكتب السلطاني بحلب
كسعيكما فليسع
من يطلب المجدا
فمن حاد عن
نهجيكما
الصفحه ١٦ : ء الحزانى ، فإنهم لنور وجهك
يبشون. اظهر أمام سورية كما أنت ، وقد أنكرت نفسك في سبيل الوطن ، فلا تأسف البلاد
الصفحه ٢٢ :
النهار أضيئت المصابيح ، وأقيمت التزيينات في دور الحكومة والقرى المجاورة.
«ونحو الساعة
الواحدة بعد ظهر
الصفحه ٢٩ :
الاسم في
واديك قبلا
فاذكري!
اسم يهب مع
النسيم
كعرف مسك أذفر
الصفحه ٣١ : للنهى
فتبصر أوصافا به
فوق ما عدوا
أميري وما أحلاك
في الجيش واقفا