الصفحه ١٥٥ :
لأم سلمة ، فأعتقته وشرطت عليه أن يخدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، توفي في ولاية الحجاج
الصفحه ١٥٦ : .
(٥) كان عبدا لقوم من
بني قريظة ، فكاتبهم ، فأدى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
كتابته ، وعتق وهو إلى بني
الصفحه ١٦٣ : ـ يعني كسرى ـ أمرني أن أحملك إليه
، فاستنظره ليلة ، فلما كان من الغد قال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٢ : ، وكان في داره التي قطع له رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وجاه دار عثمان رضي الله تعالى عنه (٥).
توفي
الصفحه ١٩٧ : الذي اشتراه رسول الله صلىاللهعليهوسلم بستة عشر درهما لخالد بن الوليد ، فرفع خبره إلى
السلطان في ذلك
الصفحه ٢٠٣ : بخمسة (١).
وجملة من في
الصحابة اسمه عمر ثمانية ، كلهم رووا عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وليس فيهم
الصفحه ٢٠٩ :
بأهل مصر حديث (٢٢٦ ، ٢٢٧) ٤ / ١٩٧٠ عن أبي ذر قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «إنكم ستفتحون مصر
الصفحه ٢١٨ : » (٣).
وعن عائشة رضياللهعنها قالت : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : قد كان في الأمم قبلكم محدثون ، فإن
الصفحه ٢٢٢ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما من مولود إلا وفي سرته من تربته التي خلق منها ،
فإذا رد إلى أرذل
الصفحه ٢٢٤ : محمود إلى قلعة لملك الهند ، فجاءه رسول الملك
يحمل على نعش ، فصالحه على خمسمائة فيل ، وثلاثة آلاف ومائة
الصفحه ٢٣٥ : إليه ولا تعريج عليه (٣).
وذكر القرطبي (٤) «أن في التوراة والإنجيل عيسى ابن مريم عبد الله ورسوله
الصفحه ٢٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فكشفته لها ، فبكت حتى ماتت (٥).
/ وأنشد بعضهم [يقول
الصفحه ٢٣٩ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقبر عمر حذاء منكبي أبي بكر رضياللهعنهما ، وهذه صفته
الصفحه ٢٤١ : قبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقبر أبي بكر عند رجليه ، وقبر عمر عند رجلي أبي بكر رضياللهعنهما
الصفحه ٢٥٧ : فضلك (٣).
واستحب العلماء
أن يقصد أول دخوله الروضة المقدسة ، فيصلي في مصلى رسول الله