الصفحه ٢٤١ : ، النهرواني في تاريخ المدينة (ق
٢١٨).
(٤) راجع هذه
الروايات عند ابن سعد في طبقاته ٢ / ٣٠٦ وهي رواية مالك بن
الصفحه ٢٥٥ : » (٣).](٤)
وعن أنس بن
مالك رضياللهعنه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من زارني في المدينة محتسبا كان
الصفحه ٢٥٨ : تحت الجدار ، واستدبار القبلة هو المستحب عند الشافعية
، والحنابلة ، ومالك ، والذي صححه الحنفية أن
الصفحه ٢٦٠ : ٢ / ٧٢.
(٢) قول مالك ذكره
القاضي عياض في الشفا ٢ / ٧٢.
(٣) قول ابن النجار
ورد عنده في الدرة الثمينة
الصفحه ٢٦٢ : : بكر بن محمد أبو الفضل البصري المالكي ، توفي في سنة ٣٤٤ ه.
انظر : الذهبي : سير أعلام ٥ / ٥٣٧ ،
العبر
الصفحه ٢٦٩ : المغني ـ وذهب مالك ، وأبو حنيفة ، وابن
حزم : [إلى](٤) عدم وجوبها في الصلاة مطلقا (٥).
ومن مواطن الصلاة
الصفحه ٢٨٥ : باطلة.
(٢) دلف بن جحدر ،
أبو بكر الشبلي ، كان زاهدا برع في مذهب مالك ، مات ببغداد في سنة ٣٣٤ ه
الصفحه ٢٨٦ : برقم (٦٩) ١ / ٣٠٦ ، مالك في الموطأ ١ / ١٦٥ ، أحمد في المسند ٥ / ٤٢٤
، أبو داود في سننه ١ / ٢٥٧
الصفحه ٢٩٦ : ء ، فهو صلىاللهعليهوسلم أفضل من الملائكة وأفضل خلق الله تعالى.
وكره مالك أن
يقال زرنا قبر (٣) النبي
الصفحه ٢٩٧ : العموم (٤).
وقال أبو عمران
: «إنما كره [مالك](٥) أن يقال : طواف الزيارة ، وزرنا قبر النبي
الصفحه ٣١٠ :
بن المبارك (٢) : «كنت عند مالك وهو يحدثنا ، فلذعته عقرب ست عشرة مرة
، وهو يتغير لونه ويصفر ، ولا يقطع
الصفحه ٣٢٤ : : أخرجه عنه مالك في الموطأ ٢ / ٤٦٢ ، وذكره المطري في التعريف ص ١٨ ،
المراغي في تحقيق النصرة ص ١٨.
الصفحه ٣٢٧ : للطبراني بالكبير والبيهقي بالدلائل عن
الضحاك بن زمل.
(٣) الحديث أخرجه
البخاري في صحيحه عن أنس بن مالك
الصفحه ٣٢٨ : ) ٤ / ٢٢٦٨ ، أحمد في المسند ٣ / ١٢٤ عن أنس بن مالك.
(١) كذا ورد عند
الطبري في تاريخه ١ / ١٢ ، الماوردي في
الصفحه ٣٣٤ : ، والقدر الذي يتصل بالبحر فقد انقطع بالقفار والرمال عن العمران (٢).
وقال مالك :
جزيرة العرب مكة