الصفحه ١٣٥ : ، والعباس ، وقثم ، والفضل ابنا العباس ، وشقران
مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وأوس بن خولى ، وبسط شقران
الصفحه ١٣٨ : .
* الطبقة
الحادي عشرة : الذين أسلموا يوم الفتح.
* الطبقة
الثانية عشرة : صبيان وأطفال رأوا رسول الله
الصفحه ١٤١ :
أتاها البلى
فالآي منها تجدد
عرفت بها رسم
الرسول وعهده
وقبرا بها
واراه في
الصفحه ١٤٢ :
يذكرن آلاء
الرسول وما أرى
لها محيصا
نفسي فنفسي تبلد
مفجعة قد
الصفحه ١٤٦ :
ابن النجار بن ثعلبة بن عمرو الأنصاري الخزرجي ، يكنى أبا عبد الرحمن ،
وأبا الحسام لمناطقته عن رسول
الصفحه ١٤٩ :
وقيل : هو من
سبي العرب ، أعتقه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فقيل زيد ابن رسول الله
الصفحه ١٥٠ : عبد القيس وأعتقه (٧).
كان بواب رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ، حين آلى على نسائه أن لا يدخل عليهن
الصفحه ١٥١ : سنة ست ، فأسلموا ، وبعث بهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلى لقاحه بذي جدر ـ ناحية من قباء ـ لكي
الصفحه ١٥٨ : زياد لأمه (٧) ، فلما حاصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، الطائف نادى مناديه : «أي عبد نزل إلينا من
الصفحه ١٦٢ :
الرابعة
: ريحانة بنت عمرو القريظية : اصطفاها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، من سبي بني قريظة
الصفحه ١٦٧ : النبي صلىاللهعليهوسلم : عبد الله (٢).
وسمّيّ عتيقا :
لأنّه نظر إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٣ : : وسبعة عشر يوما (٥).
استوفى بخلافته
سن رسول الله صلىاللهعليهوسلم (٦).
ولما ولي
الخلافة : استعمل
الصفحه ١٩١ : بالولد العتيق اسمه في السماء الصديق ، لمحمد صاحب ورفيق ، فلما
انقضى كلامه نزل جبريل على رسول الله
الصفحه ١٩٦ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وقال في علي رضياللهعنه : هو أقرب قرابة إلى رسول الله
الصفحه ١٩٨ : بحماقتهم المثل».
(٢) سماه بهذا الاسم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، فقد روي عن أيوب بن موسى قال. قال رسول