الصفحه ٤٨ : هذَا
الْقُرْآنُ عَلى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ)(٨).
وسماه الله
تعالى نبيا ورجلا في الفصل
الصفحه ٦٦ : ، وكفله المطلب إلى أن مات ،
فوثب عليه عمه نوفل بن عبد مناف ، فكتب عبد المطلب إلى أخواله بني النجار النصرة
الصفحه ٨٧ : العربي : عزقيل بن ساروم بن
خامور بن شامخ بن أرفخشد ، وأول من جرت الفارسية على لسانه : شاغور بن خامور بن
الصفحه ١٢٢ : :الذي لم يكن مات بعد ، وهو يموت (٣).
فأخبره تعالى
أنه ميت إشارة إلى قوله : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ
الصفحه ١٣٣ :
ارفقوا برسول الله صلىاللهعليهوسلم [فإنكم](١) ستكفونه (٢).
وتولى غسله
عليّ ، والعباس ، والفضل
الصفحه ٢٥٢ :
الباب التاسع
في حكم زيارة النبي صلىاللهعليهوسلم وفضلها وكيفيتها ،
وحكم الصلاة والسلام عليه
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم ، قيل له : كيف صلاة الله على عباده؟ قال : «سبوح قدوس
رب الملائكة والروح رحمتي سبقت غضبي» ، قيل
الصفحه ٢٩٩ :
قال (١) : «وحكي عن بعض المريدين لما أشرف على مدينة الرسول صلىاللهعليهوسلم جعل يقول متمثلا
الصفحه ٣٠٥ :
واها لنشأته
الكريمة واها
صلوا عليه
وسلموا فبذا لكم
تهدي النفوس
لرشدها وعناها
الصفحه ٣٦٤ : ، بنى بسودة قبل عائشة ، وبنى بعائشة في المدينة ، وهي
ابنة تسع على رأس سبعة أشهر من الهجرة (٢). وقيل
الصفحه ٣٧٠ : مولاه زيد ابن
حارثة ، فطلقها ، فزوجه الله تعالى إياها من السماء ولم يعقد عليها (٢) ، قال الله تعالى
الصفحه ٣٨٠ :
وقيل : هو حمل بعير ، وقيل : هو الحمل عامة (١). وفي الوسق من الأرطال على ما تقرر أن في كل صاع خمسة
الصفحه ٤٠٨ : ، وارتفعا إلى
علي رضياللهعنه فقال لصاحب الثلاثة : خذ الثلاثة ، فقال لا أرضى إلا
بالحق ، فقال له : ليس لك
الصفحه ٤٣٢ :
(فَأْتُوا بِهِ عَلى أَعْيُنِ)
٦١
٥١٧
(وَإِسْماعِيلَ
الصفحه ٨ :
أبوي ، لم يلتقيا على سفاح قط» (١).
وإلى ذلك أشار
العباس بن عبد المطلب يقول :
من قبلها