الصفحه ٢٩٣ :
الأول ، فيحمد الله تعالى ويشكره ويمجده ، ثم يصلى على رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ويدعو بما أحب
الصفحه ٣٩٦ : ](٣) بالقرب من قبر إبراهيم ابن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وعليه قبة لطيفة ، وليس فيها غير قبره ، وهي في
الصفحه ٤٧ : : محمد صلىاللهعليهوسلم ، وقيل : جبريل (٣) ، وقوله تعالى : (طه)(٤) قيل : هو اسم من أسمائه عليه الصلاة
الصفحه ٦٥ : عليه : عبد مناف ، فولد له : هاشم ، وعبد شمس توأمين في بطن ، وخرج
أحدهما وأصبعه ملصقة بجبهة الآخر ، فلما
الصفحه ٩٣ : ، وكانت حلوة (٢).
وأهبط على جبل
لبنان ، أو الجودي ، أو سرنديب على جبل يقال له : بوذ أو واسم (٣) جبل
الصفحه ١٠٩ : الحجر منها ، وذلك سنة أربع وستين ، فهي الآن
على ما بنى الحجاج (٢).
وأما الركنان
فعلى قواعد إبراهيم لم
الصفحه ١١٠ : عشر مضت من ملكه (٢).
ثم نزل عليه
جبريل ثاني النبوة ، فأراه الطهور ، فتوضأ ، وصلى جبريل ، وصلى النبي
الصفحه ١٤٢ :
ولكن لنفسي
بعد ما قد توجد
أطالت وقوفا
تذرف العين جهدها
على طلل
القبر الذي فيه
الصفحه ٢٥٣ : إلا العبادات ، ولو نذر إتيان مسجد المدينة ، وقلنا :
أنه يلزمه اتيانه على الأصح يلزمه أن يضم إليه قربة
الصفحه ٢٥٦ :
ضمنت له الجنة» (١). وقال القاضي عز الدين في منسكه : هذا الحديث لا أصل
له.
وأجمع العلماء
على
الصفحه ٢٧١ : منهم أحد. وحكى القاضي
عياض (٤) : «أن شيخا أقبل وبيده عصا ، فسلم على النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقال
الصفحه ٢٩٨ : ، لقوله عليه الصلاة والسلام : «اللهم لا تجعل
قبري وثنا يعبد بعدي» (١).
ويستحب للزائر
إذا قضى زيارته أن
الصفحه ٤٢٢ :
وصلى الله على
سيدنا محمد ، وعلى آله وصحبه وسلم تسليما ، والحمد لله رب العالمين.
تم آخر نهار
يوم
الصفحه ٤٢٩ : )
١٠٨
٥٦١
(لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ
عَلَى)
١٠٨
٥٦٠
(مِنْ أَوَّلِ
الصفحه ٢٦ : عليه وجده قد احتضر ، فسلم عليه ، فلم يرد جوابا ، فقال عبد المسيح [شعرا
:](٥)
أصم أم يسمع
غطريف