الصفحه ١٧ :
وعشرين [سنة فرأيتها تطلع بيضاء لا شعاع لها» (١)](٢).
قال ابن أبي
جمرة (٣) : «وألف شهر مبلغها من
الصفحه ٣١٢ : رؤى في الحجرة الشريفة من العجائب
وشوهد فيها من الغرائب ، دلالات على فضل
النبي الحاشر العاقب ، وعلى
الصفحه ٣٤٧ : عالية ، بناها الخليفة الناصر أبي
العباس أحمد بن المستضيء ، ومعه في القبة الحسن بن علي ، رضياللهعنهما
الصفحه ٥٧٤ : :
٦٣٧
مسجد العقبة
: ٦٥٦
مسجد علي بن
أبي طالب بسلع : ٥٦٦
مسجد علي بن
أبي طالب بالعريضي :
٥٨١
الصفحه ١١٥ :
الفصل السابع
فيما ورد في صفته (١) صلىاللهعليهوسلم
عن الحسن بن
علي رضياللهعنهما قال : سألت
الصفحه ٣٠٧ : صلىاللهعليهوسلم «أن الله تعالى حرم على الأرض أجساد الأنبياء» (٣). فنبي الله صلىاللهعليهوسلم حي يرزق.
وعن أبي
الصفحه ٣٧٢ : ، فقال :
لا أغير اسما سمانيه أبي ، [وقال : السهل يوطأ ويمتهن](١) قال سعيد بن المسيب : فما زالت الحزونة
الصفحه ٣١١ : على صعقة النفخة ، ولا يحتمل إلا أن يكون صعق فيها إلا
أن يكون حيا في ذلك الوقت ، أما لو كان ميتا فلا
الصفحه ٣٣٢ : سبحانه وتعالى» (٢).
وقال ابن عيينة
: «ملك الأملاك ، مثل شاهان شاه» (٣).
وفي الصحيحين (٤) : عن أبي
الصفحه ٢٨٧ :
«عدّهن في يدي جبريل ، وقال : هكذا أنزلت من عند رب العزة : اللهم صل على
محمد وعلى آل محمد كما صليت
الصفحه ٢٢٥ : سيدنا عبد
الله بن أبي جمرة (٤) : «إن الملك إذا جاء لتصوير المولود في بطن أمه ، نصب
له سبعون من جدوده على
الصفحه ٢٧٦ : ء بن
عازب رضياللهعنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من صلى عليّ صلاة كتب الله عزوجل له بها عشر
الصفحه ٣٦٠ : والباب».
ثم قبر : عقيل بن أبي طالب :
أخو علي رضياللهعنهما / أمه فاطمة بنت أسد ، توفي في خلافة
الصفحه ١٦٣ :
الثاني : شجاع بن وهب الأسدي :
بعثه إلى
الحارث بن أبي شمر الغساني ، ملك البلقاء ، فرمى بالكتاب
الصفحه ٢٠٩ : ألف ومائة ألف](٤) وثمانون ألف دينار (٥).
ومصر هي أرض
القيراط أجمع الشارحون على ذلك (٦).
حكى الشيخ