الصفحه ٢٦١ : صلاتهم ، واجتمعوا عليه ينظرونه ، ثم مشى ، حتى خرج إلى صحن
المسجد ، إلى نحو الحجارة ، التي يذكر أنها حد
الصفحه ٢٦٣ :
وَتَسْبِيحَهُ)(٥) فالصلاة لها معان بالتدريج أصلها الدعاء ، ثم صارت
للرحمة ، لأن الداعي مترحم ، ثم صارت للمغفرة
الصفحه ٢٧٧ : صلىاللهعليهوسلم ، ثم يسأل حاجته ، ثم يختم بالصلاة على النبي صلىاللهعليهوسلم ، فإن الله تعالى يقبل ما بين
الصفحه ٢٩٥ : الله إنه ليس لي قائد ، وقد
شق عليّ ، فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : ائت الميضأة فتوضأ ، ثم صلي
الصفحه ٢٩٨ : وأمكنته من مكة
والمدينة ومعاهده وما لمسه عليه الصلاة والسلام ، أو عرف به وذكر الآثار في ذلك».
ثم قال
الصفحه ٣١٦ : ء إلى بيت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ، ثم أسند ظهره إلى الجدار ، ثم قال :
اللهم إنك تعلم أني كنت أمس
الصفحه ٣١٧ : من الجنة ، فجئت وأكلت منها لقمة ، فأكلت طعاما لا يشبه
طعام أهل الدنيا / ثم احتشمت ، فقمت ورحت إلى
الصفحه ٣٢١ : أمين الأفشهري ـ رحمهالله تعالى فقال :
خير المزار
لدينا ثم أعظمه
وخير من سر
عرش
الصفحه ٣٢٤ : للحساب
أسرافيل ، ثم جبريل ، ثم الرسل.
وعن يحيى بن
سعيد قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم جالسا
الصفحه ٣٥٣ : أدخله عمر بن عبد العزيز بقوله :«وأظن أن هذا الحديث
غلطا ، لأن الثبت جاء في غيره» ثم روى ابن شبة عن فائد
الصفحه ٣٦٧ :
بدريا ، توفي بالمدينة (١).
ثم طلقها صلىاللهعليهوسلم ، فأتاه جبريل عليهالسلام فقال : إن الله
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوسلم امرأة من أبيها ، فوصفها له ، ثم قال : وأزيدك أنها لم
تمرض قط ، فقال : ما لهذه عند الله من خير
الصفحه ٣٨٧ :
آخرها ، وقيل : يوم التروية ، ولا خلاف أنه قتل في ذي الحجة (٢).
وعمره تسعين
سنة ، أو ثمان وثمانين ، أو
الصفحه ٣٩١ : ٧ / ١٨٣ ـ ١٨٥
، ابن حجر : التهذيب ٥ / ٢٢٤.
(٦) الفندق : بالضم
ثم السكون ثم دال مضمومة أيضا وقاف. موضع
الصفحه ٤٤٤ :
٧١١
أنا أول من تنشق عنه الأرض ثم أبو بكر ثم عمر
٩٧٧
أنا أول من تنشق عنه