الصفحه ١٨٩ :
صدر الغار فشربت ماء أحلى من العسل ، وأبيض من اللبن ، وأزكى رائحة من
المسك ، ثم عدت إلى رسول الله
الصفحه ١٩٦ : بن أبي بكر الصديق رضياللهعنه ، ثم قال رحمه : وقد اجتمعت بجماعة من الشرفاء ، وأن
سيدي قال لهم : أنا
الصفحه ١٩٧ : : أرسلت لجدنا إمام الجامع ، فانتقلت إلى
أن وصلت لسيدي أبو محمد ، ثم كانت بعده عند والدي رحمهالله ، فسرقت
الصفحه ٢٠٧ : إلى أصبهان ثم إلى كرمان ثم خراسان ، فأتى مرو فنزلها
زمان عمر كله ، وفي عهد عثمان بن عفان أقبل كسرى حتى
الصفحه ٢٠٩ : (٧) ، والأسكندرية ، والقلزم ، والطور ، وأيلة (٨).
__________________
(١) أسوان : بالضم ثم
السكون ، مدينة كبيرة
الصفحه ٢١٤ : الأرض ، ثم ذكر رأي البعض الآخر
من العلماء وهم القائلون بالتأويل أن قول النبي صلىاللهعليهوسلم
النيل
الصفحه ٢١٦ : ، ـ
والتبت (٣) بضم التاء الأول والباء الموحدة المضمومة أيضا وآخرها
كأولها ـ ثم يمر بالترمذ (٤) ، وخوارزم
الصفحه ٢٢٥ : ابن
منصور الملك ـ ثم قبض على الحارث وأجلس عبد الملك أخوه ، فقصدهم محمود المذكور (٣). انتهى.
قال
الصفحه ٢٣٠ : .
__________________
(١) انظر : ابن
الجوزي : المنتظم ٢ / ١٨ ، وقال ابن كثير في البداية ٢ / ٦٠ : «ثم الظاهر أنها
حملت به تسعة
الصفحه ٢٣٢ : /
الراكب وقال : اللهم لا تجعلني مثله ، ثم أقبل على ثديها يمصه ، قال أبو هريرة رضياللهعنه : كأني أنظر إلى
الصفحه ٢٣٤ : سبعين سنة ، ثم من بعد عمرانه إلى ظهور الإسكندر
على بيت المقدس ثمانيا وثمانين سنة ، ثم من بعد مملكة
الصفحه ٢٤٤ : بالرخام من حولها ، ففعل ، ولم يزل إلى
سنة ثمان وأربعين وخمسمائة من خلافة المقتفي (٢) ، فجدد تأزيرها جمال
الصفحه ٢٤٦ : الحجرة الشريفة درابزينا فقاس ما حولها بيده
وعمل الدرابزين الموجود اليوم ، وأرسله في سنة ثمان وستين
الصفحه ٢٥٣ : الزيارة من أفضل المندوبات والمستحبات ، ثم قال :
بل تقرب من درجة الوجوب لما ورد فيه من الفضل العظيم.
قال
الصفحه ٢٥٧ : صلىاللهعليهوسلم ، أو غيره من الروضة تحية المسجد [النبوي](٤) ركعتين ، ثم شكر الله تعالى على ما أنعم ، ويسأله تمام