الصفحه ٣٠٩ :
روى الحافظ عبد
الغني (١) ، عن سنان بن جسر ، عن أبيه قال : «كنت فيمن أدخل ثابت البنانى في قبره
الصفحه ٣٣٢ :
وأول من خوطب
في في الإسلام بشاه شاه : بويه بن تمام الحسن بن كوسي (١).
قال النووي : «ويحرم
تحريما
الصفحه ٣٦٠ :
توفى على رأس ستة أشهر من الهجرة (١).
وآخر من دفن
بالبقيع من الصحابة : سهل بن سعد الساعدي
الصفحه ٣٦٧ : وأربعين (٤).
الخامسة : أم حبيبة
رملة بنت أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف
الصفحه ٣٨٩ : (١)
قتله رومان بن
سرحان ، وقيل : محمد بن أبي بكر رضياللهعنه ، وقيل : سودان بن حمران ، وقيل : رومان
الصفحه ٣٩١ : عليه ، وقيل : صلى عليه ابنه عمرو ، وقيل : جبير بن
مطعم ، وقيل : حكيم بن حزام (٣).
ونزل قبره نيار
الصفحه ٣٩٤ : النسور ، فقلت : لمن أنت؟ /
فقالت (٤) : للخليفة المقتول ظلما ، عثمان بن عفان» ا (٥).
وقال
الصفحه ٣٩٧ : بن الحسين رضياللهعنهم أجمعين وبين الباب الأول ، وباب المشهد بئر منسوبة إلى
زين العابدين / وكذلك
الصفحه ٤٠٠ :
الخطاب رضياللهعنه (١).
وعن أبي روق
قال : حمل الحسن بن علي ، بدن علي بن أبي طالب رضياللهعنه
الصفحه ٤٠١ : ، في شعب أبي طالب (٢) ، وقيل : ولد في جوف الكعبة.
يروى عن علي بن
الحسين رضي الله تعالى عنه بويع له
الصفحه ٤٠٤ :
وجملة من في
الحديث اسمه علي بن أبي طالب ثمانية : [هو](١) أحدهم ، الثاني : بصري روى عن حماد بن سلمة
الصفحه ٤١٢ : ،](٤) اللهم أعن عمر بن الخطاب ، وصبّر عثمان بن عفان ، ووفق
عليا ، واغفر لطلحة ، وثبت الزبير ، وسلم [سعدا
الصفحه ٤١٤ : عثمان فرجح بهم ، ثم رفع الميزان» (١).
وقال أبو حيان
التميمي ، عن أبيه ، عن علي [بن أبي طالب
الصفحه ٦٠٦ :
* الغزالي : محمد بن محمد أبو حامد (ت ٥٠٥ ه)
١٠٣ ـ إحياء
علوم الدين ، طبع ونشر دار المعرفة بيروت
الصفحه ١٠ : : البداية ٢ / ١٧٨.
(٢) وقد بعث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
إليها أبا سفيان بن حرب فهدمها ، وقيل أرسل بعلي