الصفحه ١٤ : (٣) ، وقيل : ليلة تسع عشر (٤) ، وقيل : ليلة ثمانية عشر. قاله : الحسن ، ومالك بن أنس
الفقيه (٥). ـ لأن مالك بن
الصفحه ٣٢ :
الله صلىاللهعليهوسلم ، في زمان نبوته وبعد هجرته جماعة شاهدوا الفيل منهم :
حكيم بن حزام (٢) ، وحويطب
الصفحه ٦٣ : لاسم النبي صلىاللهعليهوسلم» (٣).
وروي عن سريج
بن يونس (٤) قال : «إن لله ملائكة سائحين سباحين
الصفحه ١٦٧ :
الفصل التاسع
في وفاة أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه
هو عبد الله بن
أبي قحافة ، عثمان بن
الصفحه ١٨٥ : الله مائتان وعشرون ، ليس فيهم عبد الله ابن عثمان سوى أبو بكر
وآخر من بني أسد لم يرو شيئا (٥).
وكان
الصفحه ١٨٦ :
لؤي (١) ، وأم كلثوم ـ مات وهي حملا ، ومحمد (٢) ، قتله معاوية (٣) بن حديج ، وطيف برأسه وهو أول من
الصفحه ٢١٨ :
خصائصه رضياللهعنه (١) ، كما روي عن يعقوب بن أحمد قال سمعت عبد الرحمن بن
محمد مولى بني أمية يقول
الصفحه ٢٢٣ : بخوارزم ، وحشيت سوقه
بالتبن ونقلت إلى كرمان (٣).
ألب أرسلان عضد
الدولة محمد بن شجاع بن ميكائيل بن سلجوق
الصفحه ٢٢٦ : رضياللهعنها ، موضع قبر في السهوة (٥) الشرقية ، قال سعيد بن المسيب : فيه يدفن عيسى ابن مريم
عليهالسلام مع
الصفحه ٢٤٢ :
وعن سفيان
التمار (١) أنه رأى قبر النبي صلىاللهعليهوسلم ، مسنما (٢).
وعن جعفر / بن
محمد الصادق
الصفحه ٢٦٦ :
سلاما. وفي هذه الآية ثلاث فوائد :
الأولى : قال
أبو بكر بن أبي الدنيا في كتاب «زيارة القبور» له
الصفحه ٣٦٣ : :
ابن قيس بن عبد
شمس بن عبد ود بن نضر بن مالك بن حسل بن عامر ابن لؤي (١).
تزوجها صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩٢ : رضياللهعنه : فتحت إفريقية (١) ، وقتل كسرى (٢).
وكان عامله على
مكة : عبد الله بن الحضرمي ، وعلى الطائف
الصفحه ٣٩٨ :
والغرب ، والعين في وسطه تجري إلى مغيضها من البركة» (١).
وكان أخوه
إبراهيم بن عبد الله ظهر بدعوته
الصفحه ٤٠٧ :
علي بن أبي طالب» (١).](٢)
وقال عليه
الصلاة والسلام : «النظر إلى وجه علي عبادة» (٣).
وقال عليه