الصفحه ٣٤٩ : عند قبرها في بيتها الذي أدخله عمر بن عبد العزيز في المسجد (١).
وقال سعيد بن
جبير : رأيت قبر الحسن
الصفحه ٤٦٥ :
ما من مولود إلا وفي سرته
٨٧٦
ما من نبي إلا وقد رفع بعد
٩٦١
الصفحه ١٠٧ :
وتزوج خديجة رضياللهعنها ، وكان عمره خمسا وعشرين سنة ، وقيل :إحدى وعشرين ،
وقيل : ثلاثين ، وقيل
الصفحه ١٣١ : بعث وهو ابن
أربعين سنة ، وأنه أقام بالمدينة عشرا ، وإنما اختلفوا في مقامه بمكة بعد البعث ،
فقيل : عشرا
الصفحه ١٨٨ :
وادعى الثعلبي
اتفاق العلماء على ذلك ، وقال : إنما اختلفوا فيمن أسلم بعدها (١).
وقيل : أول من
الصفحه ٩١ : بعد مائتين
وثلاثين سنة من عمر آدم عليهالسلام ، ومات وله تسعمائة واثنا عشرة سنة ، فكان قيامه بالأمر
الصفحه ٢٣٢ : النبي صلىاللهعليهوسلم يمص أصبعه ، ثم مرّ بأمة فقالت : اللهم لا تجعل ابني
مثل هذه ، فترك ثديها وقال
الصفحه ٣٨٢ : أربعة وعشرون قيراطا (٢). انتهى.
[وقوله تعالى :
(النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٤٤ :
الأبد وهو يعلمكم كل شيء وهو يشهد لي (١)](٢).
وفي نقل آخر
عنه : إن البشير ذاهب والبارقليط بعده
الصفحه ٩٨ : منارته (٢). ويروى أن أربعمائة نبي ماتوا بالقمل.
وآدم الآن في
سماء الدنيا ، قال البغوي : ولا يسمى أحد
الصفحه ١٣٨ : فسمي مسروقا ـ وسيد التابعين من النساء : حفصة بنت سيرين ، وعمرة بنت عبد
الرحمن ، وأم الدرداء (٣).
وعن
الصفحه ٣٨٥ : الأموي (٢)
:
مولده في السنة السادسة بعد الفيل (٣) ، زوجه صلىاللهعليهوسلم ابنتيه : رقية ثم أم كلثوم
الصفحه ٣٨٦ : صلىاللهعليهوسلم ، وهي التي لم تنسب (١).
وصلت أم عثمان
القبلتين ، وقتلت يوم اليرموك بعد أن قتلت سبعة من الروم
الصفحه ٤٤١ : النبي المربد من بني النجار
٤٤٤
أدرك رسول الله صلاة الجمعة بعد أن أسس مسجد قبا
الصفحه ٢٤٢ :
وعن سفيان
التمار (١) أنه رأى قبر النبي صلىاللهعليهوسلم ، مسنما (٢).
وعن جعفر / بن
محمد الصادق