الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوسلم ، من بعده لكونه حيا (٤). وذكر صاحب الدر المنظم أن النبي صلىاللهعليهوسلم ، لما مات ترك في أمته
الصفحه ٣١٧ : ،
فخرجنا إلى الصحراء بعد الزيارة ، فلما أردت الإحرام تذكرت ، فرجعت إلى المدينة ،
فسلمت على النبي
الصفحه ١٠٢ : أحد ،
__________________
(١) زوجها الرسول صلىاللهعليهوسلم
زيد بن حارثة الكلبي بعد عبيد بن زيد
الصفحه ٢١٣ : أن يلقيه على الحجارة فتصير ذهبا ، وهو معنى
قوله : «أجعل لك جبال مكة ذهبا تسير [معك](٣) حيث ما سرت
الصفحه ٢٤٦ : من ناحية الشمال ، فإنه زاد فيه إلى متهجد النبي صلىاللهعليهوسلم ، وظن أن في ذلك زيادة حرمة الحجرة
الصفحه ٣٢٤ : تنشق عنه الأرض بعد النبي صلىاللهعليهوسلم نوح عليهالسلام ، وهو أول من يسأل من الرسل ، وأول من يساق
الصفحه ١٨٧ :
خير البرية
أتقاها وأعدلها
بعد النبي
وأوفاها بما حملا
الثاني
الصفحه ٢٧٥ : الموضع الذي
كنا نقابل / فيه عمود نور ، فبلغ عنان السماء ، فقيل : ما هذا النور؟ فقيل :
صلاتهما على النبي
الصفحه ٤١٤ : ](٢) رضياللهعنه قال : رأيت النبي صلىاللهعليهوسلم كما رأيته وسمعته كما سمعتموني وهو يقول : «إذا قال
العبد من
الصفحه ٢٦٦ : لك حاجة» (٣).
الثانية : في
ذكر عقوبة من حرّف هذه الآية : روى ابن بشكوال ، عن أحمد بن محمد بن عمر بن
الصفحه ٤٤٠ : ء فإنما عليك نبي
٣٢٨
أجعل لك جبال مكة ذهبا
٨٦٧
أجدني يا جبريل مغموما
الصفحه ٤٥٨ :
عريش كعريش موسى ثمام وخشيبات
٤٤٥
عرض النبي جيش بدر بالسقيا
٣١٩
الصفحه ٢٤٧ :
ما فيها ببركة المصحف الكريم ، ولكونها في وسط المسجد ، ومما أحدث أيضا في
الصحن من جهة القبلة
الصفحه ٢٠٠ :
يوم وليلة ، وهي لك إلى صبيحتها (١) ، فلما كان الصبح خرج عمر إلى الصلاة ، ودخل أبو لؤلؤة
في الناس
الصفحه ٢٤٣ : لهم عروة : لا والله ما هي قدم النبي صلىاللهعليهوسلم ، ما هي إلا قدم عمر ، وأمر عمر بن عبد العزيز