لا فقدتم في
البرايا
|
|
لا ولا شنت بشين
|
زادك الله سرورا
|
|
سر قلبي مع عيني
|
وعطيت الحظ دوما
|
|
بامام القبلتين
|
وبقيتم في صفاء
|
|
بدوام الفرقدين
|
فحسين مدح يحيى
|
|
فيه غنى
بالحسيني
|
وأرسل الى كتبا
للمطالعة منها حاشية الواني على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزوء الكامل
طالعته فوجدته
|
|
عقدا تنظم من
درر
|
ورأيت من الفه
حشى
|
|
وامعن في النظر
|
واتى بابحاث غدت
|
|
بوجوه دقّتها
غرر
|
فالله يرحمه على
|
|
طول الزمان
المغتبر
|
ويديم مالكه
الحسيني
|
|
الشريف المعتبر
|
هو سيد الاشراف
من
|
|
اضحى نقيا ذا
خطر
|
(١٥ أاسطنبول)
اضحت طرابلس به
|
|
تزهو على من قد
فخر
|
وابن المحاسن
قاله
|
|
يحيى الضعيف
المحتقر
|
يرجو الدعا منه
له
|
|
في كل وقت ان
خطر
|
__________________