الصفحه ٧٠ :
بالقرب من ناحية
الظنية. رجل له فضيلة في فقه الشافعية ومعرفة في الحساب والفلك مرضية كان بيننا
وبينه
الصفحه ٧١ : المتقدم ذكره في هذا الرقيم. كان في غالب الأوقات يؤانسنا ويجتمع
بنا ويألفنا واجتمعت به يوما من الأيام في
الصفحه ٨٨ :
بمرأى
يحير فكر ذي لب
فهيم
ويوم قد قطعناه
بأنس
برأس النهر في
الصفحه ٩٥ : ) فؤاده من الفراق في
الملا ، وكان ذلك بكرة نهار السبت المبارك رابع شهر ذي القعدة الحرام من شهور سنة
ثمان
الصفحه ٩٨ :
والألفاظ كالدرر
في هرمل كان
ملقاي بحضرتكم
فزال ما كنت
اشكو من عرى السفر
الصفحه ٦ : ، اجتمع فيه الألوف من الناس وعلت الأصوات بالبكاء فنقلت
حلقة الدرس الى وسط الصحن الى الباب الذي يوضع فيه
الصفحه ١٠ :
العثمانيين ونابت عنهم في ادارة تلك الولاية. ومن أبرز المناصب التي يأتي صاحب هذه
الرحلة على ذكرها :
١ ـ منصب
الصفحه ١١ : من طرابلس أنيطت ولايتها بشخص آخر يعرف باسم محمد درويش باشا (٣) ، الذي كما يذكر الدويهي انه في زمانه
الصفحه ٢٦ :
خلاصة الأثر في
اعيان القرن الحادي عشر لمحمد امين بن فضل الله المشهور بالمحبي ، نجده يترجم لشخص
من
الصفحه ٣٩ :
المشهورة المعروفة
الغير منكورة صاحبة الفضائل في عظم صاحبة الفضائل في عظم بناء قلعتها كما هي في
كتب
الصفحه ٥٧ : بالغفران
عبدا
كانت الحسنى
ختامه (٣)
وبالجملة كانت
بلدة في غاية الاشتهار بين البلدان
الصفحه ٦٠ : الذي هو به قاطن ، المجمع على أنه أحسن المنازل بالبلدة والمساكن ، وقد قلت
في هذا القصر أبياتا وكتبتها
الصفحه ٦٤ : المقرون الانعام ومازجته امتزاج الراح بالماء
القراح ، وكنت لا انفك معه في الغدو والرواح ، ولا زلت مدة
الصفحه ٧٣ :
سيرا كان حاضره
الشيخ عبد الكريم في محل منتزه وسيم فلما أقبل علينا خاطبته بهذه الأبيات التي
سمحت
الصفحه ٧٩ : مدينة آق شهر (١) له دعوى في انه ينظم بالتركية وان له في ذلك بعض حيثيّة
والله تعالى أعلم بصدق دعواه وبما