الصفحه ٣١ : القاهرة بردى فإذا هو واد قد تدفقت فيه العيون والأنهار
وأينعت بجوانبه الاشجار وتنوعت انواع الازهار وترنمت
الصفحه ٣٨ : بعلبك الى الشام موطن الأهالي والأحباب وطلب مني لهم كتاب ، فكنبت لهم في
الحال ، وصدرته بأبيات خطرت ذلك
الصفحه ٥٨ :
فيه اثني عشر ألف
شجرة من التوت (١) جعلها صفا مستويا محكما غاية (٢) الاحكام عمل من يظن انه لا يموت
الصفحه ٤٢ :
وللمصائب (١) سلوان يهونها (٢)
وما لما حلّ في
الاسلام (٣) سلوان
الصفحه ٤٣ :
وكم شجاع زعيم
في الوغى بطل
بدا (١) له في العدا فتك وامعان
كم
الصفحه ٤٥ : ) فإنها من حسن البناء ونظم
التأليف بالموضع الرفيع المنيف. وأما جامعها فلم يبن في ديار المشرق نظيره وهو
الصفحه ٨٣ :
غالبه مبني
بالرخام في غاية الاحكام.
والسادس البرطاسية
وهي بالقرب من الجسر الفوقاني بالرخام كلها
الصفحه ٥٢ :
السنوبر البري
واشجار كثيرة لونها كأنه مصبوغ أحمر في غاية الحمرة وعليه حمل كالزعبوب (١) الصغار طري
الصفحه ٨١ :
فصل في ذكر البلدة
المذكورة وما اشتملت عليه من المزايا والجوامع والمحاسن المأثورة :
هي بلدة مبنية
الصفحه ٢٥ : ) وتشمل الاوراق ٨٣ ب
ـ ١١٣ ب تحوي كل صفحة منها على ثلاثة عشر سطرا بمعدل ثماني كلمات في السطر الواحد.
ويوجد
الصفحه ٤٧ : نزلنا ، قلت عند ذلك :
الطويل
وسرنا لشعثا
مشمسين نهارنا
وبتنا بها في
أطيب العيش
الصفحه ٤٩ :
محتبك بين أشجار
وأنهار وترنم طيور على اختلاف الألحان تحار في منظره البديع الأبصار ويوجب التفكر
في
الصفحه ٦٧ :
في الالف ثم
الاربعين
مع الثمانية
الاخر
واسلم ودم في
غبطة
الصفحه ١٨ :
توقيع بنقابة
الاشراف بطرابلس (١)» ويلمس القارىء لرحلة المحاسني ان الحركة الصوفية في
طرابلس الشام
الصفحه ٤٨ :
في الذهاب مرج أخضر
وفي خلاله مياه تجري ، وتتحدر ينتعش الفؤاد بمرآة ويتذكر أهاليه ومأواه الى ان