الصفحه ١٠٢ : بئر والمحل عليه قبة من حجر خطير ، وخارج المزار جامعان عظيمان ، أحدهما يقال
له : الحضرة لأن تحته مغارة
الصفحه ٣٩ : ، وارتفعت الشفقة من حكامها والمراحم واضحت جنة الا أنها من
السكان خالية ، ومن كلّ ما يتحلى به عاطلة. وكنت
الصفحه ٥٠ : آخرين
أكبر من هذا المذكور. وفي طريق المجّر صعود على جبل اشرفنا منه على قلعة حمص (٩ أاسطنبول)
وعلى
الصفحه ٩٦ :
ثم انشدت قول
الامام عبد المحسن الصوري (١) الشاعر المجيد عليه من شآبيب الرحمة ما يبل كل غليل ووقيد
الصفحه ٢٠ : البنيان من زمان الكفار» (٢) وبعد الانتصار الخاطف الذي أحرزه فخر الدين على منافسيه
بما في ذلك والي دمشق
الصفحه ٤٤ : شجعان
ثم الصلوة على
المختار من مضر
ما هبّ ريح
الصّبا واهتز اغصان
الصفحه ٩٠ : عذرا حسين
وهو صاحبنا
عدل زكي خلا من
وصمة الدنس
فيا اله الورى
متع بها دنفا
الصفحه ٤٢ :
الاسلام فامتحنت
حتى خلت منه
اقطار وبلدان
فسل بلنسية ما
شأن شاطبة
الصفحه ١٥ :
بالقرب من أنكورية
، قاضي البلدة وكان قبل انتقاله الى طرابلس قاضيا بمدينة قاسارية «كبير في السن
يحب
الصفحه ٧٠ :
__________________
(١) لم اقف له على
ترجمة.
(٢) «حسن» ساقطة في
نسخة اسطنبول.
(٣) البرطاسية : «تقع
على الضفة اليسرى من
الصفحه ٦٦ :
للمطالعة منها حاشية الواني (١) على الدرر والغرر فكتبت له على ظهرها هذه الابيات وكنت على
جناح السفر :
مجزو
الصفحه ١٨ : العثمانية التوقيع على
معاهدةSitvatorok سنة ١٦٠٦ م (٣) ، قد تمكنت ، في نهاية المطاف ، من ان تتحول من دول
الصفحه ٧١ : فأخذته وتصفحته وكتبت على ظهره (١٨ أبر)
بعد ما لغالبه طالعته بيتين خطرا في الحال على سبيل الارتجال وهما
الصفحه ٧٤ :
فإنه قد غدا
يسير الى
ايلياء في آخر
الشهر
ومثله من يعان
في سفر
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ