الصفحه ٦٧ : له على
ترجمة.
(٣) في نسخة اسطنبول «لازم».
(٤) فنيدق : يذكرها
انيس فريحة على انها من قرى عكار وان
الصفحه ٨٥ : ، انه زار الجبانة القريبة من جامع طينال وانه قرأ الفاتحة على روح
الشيخ فضل الله المغربي الذي كان فوق
الصفحه ٥ : م) وعنه نقل المتأخرون ، ما يلي : «كان أحسن آل بيته
فضلا وكمالا ، وأبرعهم استيلاء على المعارف واشتمالا
الصفحه ٧٥ :
مشترى سماه عشق
نامه للشيخ محمد العطار ومنظومة جمع فيها ما يحتاج اليه المتعلم من الالفاظ
العربية
الصفحه ٦٤ : الى القلوب مع بعده عن الناس كنت
ازوره كثيرا فأرى من حسن اخلاقه ورقة طبعه وسماحة نفسه ما يدهش العقول
الصفحه ٨ : والأهوال ولم يتجدد من الأخبار ما نعلم به ذلكم الجناب لا زال ملحوظا بعين
عناية رب الأرباب» (٣) ويفهم من
الصفحه ٤٨ :
جزنا على منبع العاصي الجاري الى مدينة حماه فوقفت مفكرا في (١) عظم صنع الله وقضيت العجب (٢) مما شاهدناه
الصفحه ١٩ :
النظامية التي هربت من الخدمة العسكرية ، والتي اطلقت عليها المصادر التاريخية لقب
«السكمان» الالتجاء الى
الصفحه ٢٢ :
دخلنا بعلبك وجدتها خرابا قفارا لا يلوح بها شخص» (١) ومثل هذا ينطبق على الهرمل «فاهلها حالهم اسوأ من كل
الصفحه ٤١ :
وصار ما كان من
ملك ومن ملك
كما حكى عن خيال
الطيف وسنان
دار الزمان على
دارا
الصفحه ٣٧ : ورجعت الى قول من قال : «السفر قطعة من
سقر» (٢) وفي تلك الحال جال من أحبه في الخاطر والبال فقلت على سبيل
الصفحه ٣٨ :
به جامع كبير
يحتاج الى مصلي لو من ولد صغير. وفي هذه الليلة جاءني رجل من الأصحاب وقال : أني
ذاهب من
الصفحه ٧٧ :
والعبد بحيى
سائل
منه الدعا بخلوه
فعسى الاله يمن
من
الصفحه ٣٠ : الداراني وتذكر ثلاثة من دفاتر الطابو ، تعود الى القرن
السادس عشر. عدد سكانها على النحو التالي
الصفحه ٣ : غيرهم كانوا خير عون لي. وسيكون سرورهم برؤية هذا العمل يصل الى
ايدي القراء والباحثين حافزا لي ولغيري من