الصفحه ٢٧ : للخواطر والنفوس والأنظار ، وأظهر من
عجائب الأمصار وبدائع الأقطار من محاسن الآثار ما يحيّر العقول والأفكار
الصفحه ٩٩ : وظهر
نور الشمس ولاح ، قلت للرفاق : قوموا بنا على شرط الوفاق من غير تكاسل ولا تواني
لزيارة الاستاذ
الصفحه ١٠٠ :
اذا اخضر منها
جانب جف جانب
هي الدار ما
الآمال الا فجائع
عليها ولا
اللذات
الصفحه ٤٧ :
ما يقال حتى أن
الفرنج أرسلوا واخذوا منه وتبركوا به وزرعوا به (١) عندهم. ولما حللنا وفي قرية شعثا
الصفحه ٨٤ :
التفاح (٢) لا يصلي فيه الا الجمعة وله اشراف عجيب بالقرب من الدباغين
، وهو مشرف على النهور والبساتين
الصفحه ٢٤ : تشرف على المدينة ، هذا بالاضافة الى قلعة ثانية الى الغرب ما بين
المدينة والبحر ، والجدير بالملاحظة هنا
الصفحه ٨٨ :
طرابلسا بحاكمك
السليم
وحقا ثم حقا أن
تتيهي
على البلدان من
شام وروم
الصفحه ٦٩ : الشهير بالظني نسبة
الى قرية من نواحي الظنّية (٢) ، من أعمال طرابلس المحمية ، كان والده هبة الله منسوبا
الصفحه ٩٣ : معنى له عند من له فهم وقّاد ونظر نقاد ، والبيت الثاني فيه برودة زائدة
دالة على عدم ذوق الشاعر وشاهده
الصفحه ٩٨ :
والألفاظ كالدرر
في هرمل كان
ملقاي بحضرتكم
فزال ما كنت
اشكو من عرى السفر
الصفحه ٣٥ :
الآن. وأخبرني به
ايضا من شاهده في هذا .... (كلمات مطموسة) جل شأنه وعز سلطانه.
وجزنا على قرية
الصفحه ٢٥ : ) وتشمل الاوراق ٨٣ ب
ـ ١١٣ ب تحوي كل صفحة منها على ثلاثة عشر سطرا بمعدل ثماني كلمات في السطر الواحد.
ويوجد
الصفحه ٤٠ : : يذكره شهاب الدين أحمد بن محمد بن عمر الخفاجي (ت ١٠٦٩ ه / ١٦٥٨ م) على
انه من «الدوحة العلوية» وانه أسر
الصفحه ٢٦ :
عليه الطالوي ايضا» ويضيف المحبي الى ذلك قوله : «كان فاضلا كاملا جيد الخط منسوبه
بلغ الشهرة التامة في
الصفحه ٦٥ :
وسلاني وما
تعمدت ذنبا
لا وعينيك ما
سلكت الخيانه
هكذا فعله فصبرا
على ذا