الصفحه ٨٦ : بين جبلين وجسر عظيم مبني من الجبل الى الجبل يجري الماء
عليه في ساقية ويأتي الى المدينة وهو ماء البلدة
الصفحه ٩ :
تبقى الرحلة هي
الأثر الوحيد الذي وصلنا من مؤلفاته. ويشير المحبي الى مجموع للمحاسني ذكر فيه
امالي
الصفحه ٧٦ : رجل يقال له صمصمجي علي ، جاء الى طرابلس حوالة من قبل
السلطنة العلية ، فذهب يوما من الأيام بقصد السير
الصفحه ٤٥ : لابن قاسم المالكي (١) العالي المقدار ، وأنه كان بها اذ ذاك ثلاثون الفا من
الأبكار يكتبن على الفتوى هذه
الصفحه ٨٩ : السري :
الخفيف
قال لي ما نقول
في الشام حبر؟
شام من بارق
العلى ما شامه
الصفحه ٨١ :
فصل في ذكر البلدة
المذكورة وما اشتملت عليه من المزايا والجوامع والمحاسن المأثورة :
هي بلدة مبنية
الصفحه ٧٨ : ما يقال وابرام
، وولده المذكور خارج من حقوق منصبه قائم بهذه الخدمة على احسن وجه وأكمله وهو ذو
حركة
الصفحه ٥٧ : بها ليلة الى ضحوة النهار وسرنا منها على
بركة الله العزيز الغفّار ، وشرعنا في نزول أيضا مع غاية العسر
الصفحه ٨٧ : عيّن من في كل يوم يأتي به وهو خفيف بالنسبة الى ماء
البلدة فإنه ثقيل. وكذلك هواؤها مختلف باعتبار قرب
الصفحه ١٠١ :
ثم رحلنا منها
ضحوة النهار عازمين على زيارة حضرة النبي شيت (١) العالي المقدار على نبينا وعليه وعلى
الصفحه ٦ : العودة الى كتاب نفح الطيب من
غصن الأندلس الرطيب ، نجد ان المقّري كان قد أجاز المحاسني حيث يذكر ما يلي
الصفحه ١٠ : والديورة على أرزاقهم وهرب الأمير علي (آل
سيفا) الى عند علم الدين وتشتتوا السيفيلية وبادوا من أيالة طرابلس
الصفحه ٣٤ :
الله تعالى. فيخرج من تلك الطاقة دخان (على هيئة) ذلك الشخص ويحمّي المحل وينزل منه الماء
يجري ويستمر حتى
الصفحه ٦٨ : بدعوات هي للروح غذاء ، وبالجملة فهو قائم بحسب جهده
بعبادة الله ليس بالغافل عن ما يراد منه ولا باللاه وعلى
الصفحه ٧ : (١)
وعند سفر الشيخ
المقّري الى مصر كان يتبادل الرسائل مع علماء دمشق وكذلك مع أفراد من البيت
المحاسني. ويورد