الصفحه ٣٦ : وجهه
حتى اكتسى آسا
ووردا
فكأنما الفّت
فيه منه
ما صدغا وخدا
الصفحه ٣٧ :
وصادفنا في ذلك امطارا مع وكف (١) ثلج وأهويه فجزمت حين شاهدت هذه الأحوال الطامة بأنها أحد
عقبات يوم القيامة
الصفحه ٤١ :
واين منهم
اكاليل وتيجان
واين ما شاده
شداد في ارم
واين ما ساسه في
الفرس
الصفحه ٤٤ :
ماذا التقاطع في
الاسلام بينكم
وانتم يا عباد
الله اخوان
ألا
الصفحه ٦٥ :
(١٥ أبر)
وابق واسلم
ممتعا بالتهاني
ولك الضد لم يزل
في اهانه
(١٤
الصفحه ٧٢ :
واتفق اننا كنّا
يوما في مكان بالقرب من المولوية على سبيل التنزه في بقعة نضرة مرضية ، واذا
بالشيخ
الصفحه ٨٦ :
الشمسية (١). والشيخ طقطمر اخو الملك الظاهر نفعنا الله تعالى بهم
اجمعين.
وفيها من الحمامات
(٢) العمالات
الصفحه ٩٧ : نصارى كفره لكنها في ذيل جبل وتحتها (٢) واد (٣) عريض بمياه تنحدر وروض أريض فنزلنا في مكان معد للنزول ولم
الصفحه ٧ : ء
الحديث النبوي
لدي في الجامع
أعني الأموي
بمحضر الجمع
الغزير الوافر
الصفحه ١٤ :
، كان يعرف باسم مصطفى جلبي بن زين العابدين أفندي (١). وأخيرا «المقابلجي» ، أي الذي يدقق في المعاملات
الصفحه ١٩ : الزعامات والقوى المحلية في بلاد الشام. والجدير بالذكر ان
هذه القوى المحلية موزعة بين حلفين رئيسيين : الحلف
الصفحه ٢٢ : ءت هذه الرحلة لتوضح لنا صورة الخراب الذي لحق
ببلاد الشام في مطلع القرن السابع عشر الميلادي نتيجة لصراع
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٤٠ :
أجابوا بأن
الظلم هرّب أهلها
ولم يبق فيها ما
يدار به بحص
الصفحه ٤٦ :
لليونانيين (١) (٥ أبر) وهي في
آخر الاقليم الرابع الى المغرب انتهى». وانما اوردت هذه القصيدة