الصفحه ٨٠ : المحكمة الراغب في كل ما يورث الحطمة ، له
ملق لسان بعيد عن الخير والجميل والاحسان والناس يتكلمون (٢٣ ب بر
الصفحه ٩٦ :
:
الخفيف
لا رعى الله غرة
(٢) ضمنت
لي
سلوة عنه في
الترحل عنه
ما وفت غير
الصفحه ١٠١ :
المنيفة استقبلنا خادمه ذو الفضل الوفي الشيخ علي وانزلنا في منزله (٢) الكريم وقابلنا بالاجلال والبشر
الصفحه ٩ :
تبقى الرحلة هي
الأثر الوحيد الذي وصلنا من مؤلفاته. ويشير المحبي الى مجموع للمحاسني ذكر فيه
امالي
الصفحه ٦٨ :
اتخذها للعبادة (١٦
أبر). ولقد اجتمعت معه فيها فاستأنس بنا غاية الاستيناس واعتذر عن كثرة الاجتماع
الصفحه ٨٢ : القبور محجّرة.
والثالث جامع
التوبة (٣) جامع به انشراح وجالب للمسرة والافراح في نفس السوق بالقرب
من
الصفحه ١٠٢ : مهيلة خطرة يوضع فيها من كان به مرض من داء أو جنون
فإنه يبرأ باذن الله تعالى الذي يقول للشيء «كن فيكون
الصفحه ٣٢ : المصري ، دخل ديوان الانشاء في عهد السلطان الظاهر بيبرس ويورد المؤرخ ناصر
الدين محمد ابن عبد الرحيم بن
الصفحه ٥٤ : في
هذه الدنيا
حمامه (١)
وكما مضى من
قبله
يمضي ولم يكمل
الصفحه ٥٩ : سمكة وقع في مرض الحمى وصار في هلكة. والى جانبها قبة عظيمة بها مزار الشيخ
البداوي (٤) المنسوبة اليه وهو
الصفحه ٧٤ :
دمت في عز منزل
العصر
قصد ذا العبد
تسمحوا كرما
وامتنانا لشيخ قبة
النصر
الصفحه ٨٤ : أريض وبوسطه بركة ماء عظيمة ، فإنه عبارة عن اربع ايوانات
والبركة في وسطه محكمة جسيمة.
والعاشر جامع
الصفحه ١٠٠ :
عني الطلول تلفت
القلب
ثم تفكرت في أحوال
الدنيا الدنيّة والى ما يؤول أمر الانسان فيها وما هي
الصفحه ٨ :
سيدي الشيخ
المحاسني يحيى أسمى الله تعالى قدره في الدين والدنيا كتابان» يذكر في أولهما عن
نفسه «ولم
الصفحه ٢٤ :
الشام سنة ١٥٨٧ م
وسنة ١٦٠١ م ووصف لنا المدينة وذكر لنا قلعتها واشار للاوزان فيها وسمّى بعضا من