الصفحه ٢٥ : ) وتشمل الاوراق ٨٣ ب
ـ ١١٣ ب تحوي كل صفحة منها على ثلاثة عشر سطرا بمعدل ثماني كلمات في السطر الواحد.
ويوجد
الصفحه ٣٠ :
وودعنا الأهالي
والأولاد ، وأضرمت نار الفرقة في صميم الفؤاد ، وسرنا على بركة الله تعالى فجزنا
على
الصفحه ٤٧ : نزلنا ، قلت عند ذلك :
الطويل
وسرنا لشعثا
مشمسين نهارنا
وبتنا بها في
أطيب العيش
الصفحه ٤٩ :
محتبك بين أشجار
وأنهار وترنم طيور على اختلاف الألحان تحار في منظره البديع الأبصار ويوجب التفكر
في
الصفحه ٦٧ :
في الالف ثم
الاربعين
مع الثمانية
الاخر
واسلم ودم في
غبطة
الصفحه ١٨ :
توقيع بنقابة
الاشراف بطرابلس (١)» ويلمس القارىء لرحلة المحاسني ان الحركة الصوفية في
طرابلس الشام
الصفحه ٤٨ :
في الذهاب مرج أخضر
وفي خلاله مياه تجري ، وتتحدر ينتعش الفؤاد بمرآة ويتذكر أهاليه ومأواه الى ان
الصفحه ٥٠ : بحيرتها ، ورأيت البركة في غاية الطول ولها بياض يشف من بعد ، وأشرفنا على
قرى كثيرة شهيرة عند من يعرفها
الصفحه ٥١ :
قرية الرأس سكن
النصارى.
وبالجملة والتفصيل
قرية الهرمل المذكورة نزهة للمتنزه ليس لها نظير في
الصفحه ٦٣ :
امنون ، فاتخذ بها
دارا وجعلها له موطنا وقرارا ، وله في لصيق داره بالقرب من زاوية بجواره في محلة
الصفحه ٩٢ : يكون (٢) عنه قائم مقام ، فبادر في تسجيل الامر الشريف على هذا
المنوال وعزل محمد آغا المتسلم المذكور
الصفحه ١٥ :
بالقرب من أنكورية
، قاضي البلدة وكان قبل انتقاله الى طرابلس قاضيا بمدينة قاسارية «كبير في السن
يحب
الصفحه ٢٣ :
البوريني (١) (ت ١٠٢٤ ه / ١٦١٥
م) الذي رحل الى طرابلس الشام في سنة ١٠٠٨ ه / ١٥٩٩ م ، ونزل عند احد
الصفحه ٣٥ :
الآن. وأخبرني به
ايضا من شاهده في هذا .... (كلمات مطموسة) جل شأنه وعز سلطانه.
وجزنا على قرية
الصفحه ٧٦ : على ساير الأزهار تنشرح بمرآها الصدور ويتردد اليها في غالب الاحيان للتنزه
بها الأعيان والصدور. بناها