الصفحه ٦٦ : ء
بدوام الفرقدين
فحسين مدح يحيى
فيه غنى
بالحسيني
وأرسل الى كتبا
الصفحه ٧٥ : وعظه وسمعنا حسن تقريره للمثنوي بحلاوة لفظه ومجلسه الذي هو
عبارة عن المولوية مكان لا نظير له في بقعة
الصفحه ٩٤ : للعيان.
هذا ولما زاد
الغرام ونفذ زاد الصبر عن حمى دمشق الشام ، طلبنا الاجازة بالمسير من حضرة ذي
الجناب
الصفحه ٢٤ : طريقه من حلب الى القدس سنة ١٦٩٧ م ، ويذكر ان القنصل
الانجليزي في طرابلس Francis Hastings قد استضافه في
الصفحه ١٩ :
النظامية التي هربت من الخدمة العسكرية ، والتي اطلقت عليها المصادر التاريخية لقب
«السكمان» الالتجاء الى
الصفحه ٢٢ : حالك
ولقد قدموا الينا باجمعهم وحملنا مشقة شكايتهم وتوجعهم» (٢). وبعد وصوله الى عكار لاحظ بؤس تكيتها
الصفحه ٥٩ : البشرى فقد بلغت المآرب وحصلت على ما انت له قاصد وطالب ، فلما وصلنا الى
مكان يقال له نهر البارد (١) ، فإذا
الصفحه ١٠١ : سائر الأنبياء الصلاة
والسلام ما بقي الفلك الدوار. فلما وصلنا الى تلك الحضرة الشريفة والبقعة العالية
الصفحه ٢٠ : البنيان من زمان الكفار» (٢) وبعد الانتصار الخاطف الذي أحرزه فخر الدين على منافسيه
بما في ذلك والي دمشق
الصفحه ٦٩ : الشهير بالظني نسبة
الى قرية من نواحي الظنّية (٢) ، من أعمال طرابلس المحمية ، كان والده هبة الله منسوبا
الصفحه ٧٣ : أبر)
وممن اجتمعنا به
من المشايخ الصوفية المنسوبين الى الحضرة القادرية الشيخ علاء (١) الدين الشهير
الصفحه ٧٧ :
والعبد بحيى
سائل
منه الدعا بخلوه
فعسى الاله يمن
من
الصفحه ٩٣ : قد جمعت لهذه الاوصاف الحسنة عند كل
__________________
(١) هذه اشارة الى
ابراج طرابلس بالاضافة الى
الصفحه ١٢٨ : ه
السيري ، محمد
بن عبد المولى
٦٩
السيوطي ، جلال
الدين
٦٧ ه
سيف ، آل
الصفحه ١٥ :
بالقرب من أنكورية
، قاضي البلدة وكان قبل انتقاله الى طرابلس قاضيا بمدينة قاسارية «كبير في السن
يحب