الصفحه ١٢ : اسمه الحاج
احمد ووكيله (الكدخدا) ، كان اسمه الحاج ناصر الدين الحمصي (٣) ، كما يشير المحاسني الى حاكم
الصفحه ٩٨ :
عن أحمد ابن
محمد أطيب الخبر (١)
حتى التقينا فلا
والله ما سمعت
أذني باحسن
الصفحه ٣٠ : . حول هذه الخطة راجع اوفى
المصادر عنها : القلائد الجوهرية في تاريخ الصالحية ، ٢ م ، تأليف شمس الدين محمد
الصفحه ٥٠ :
فحصل لنا بسبب ذلك
قساوة كليّة وأرجعنا الأمور الى ارادة رب البرية. وأخبرني أهلها ان بها جامعين
الصفحه ٥١ : (١). ولقد قدموا الينا باجمعهم وحملنا مشقة شكايتهم وتوجعهم ،
الى ان صار وقت السحر ، فشددنا العزم للسفر وحصل
الصفحه ٦٥ :
لا أبالي لو مد
نحوي سنانه
فخلاصي منه بسيف
مراد
فعليه عني يدير
عنانه
الصفحه ٨٨ : الدار عن
أهل حميم
شجاعته لقد شاعت
وذاعت
والقى الرعب في
قلب الرجيم
الصفحه ١٠٠ :
عني الطلول تلفت
القلب
ثم تفكرت في أحوال
الدنيا الدنيّة والى ما يؤول أمر الانسان فيها وما هي
الصفحه ٥ : م) وعنه نقل المتأخرون ، ما يلي : «كان أحسن آل بيته
فضلا وكمالا ، وأبرعهم استيلاء على المعارف واشتمالا
الصفحه ١٨ : مدافعة
عن نفسها أمام العثمانيين ، الى دول تباشر بالتدريج التوسع على حساب الدولة
العثمانية. كما نرى ان
الصفحه ٧٠ : العبد الفقير الى الله تعالى عيسى
بن عمر البرطاسي عفا الله عنه على المشتغلين بالعلم الشريف على مذهب
الصفحه ٩٧ :
وزهور من سائر
الأنواع والألوان ، صنعة القائل للشيء كن فكان حتى وصلنا الى قرية شذرة (١) وأهلها
الصفحه ٢٥ : محمد الطالوي عفي عنه» فمن يكون درويش الطالوي هذا؟ عند العودة الى
__________________
(٨٦) انظر وصف
الصفحه ٤٩ : .
(٣) الباشا شاهين :
يذكر اسطفان الدويهي في اخبار سنة ١٠٤٧ ه / ١٦٣٧ م ان برجال أحمد انفصل عن أيالة
طرابلس
الصفحه ٥٢ : ء ينزل في اصل شجرة مدور كالجرن (٢) الخشب ملاصق للنبع والجرن ممتلي وفائض الى الأرض فقيل لي
انه يقال له