الصفحه ٣٣ : ، الى ان وصلنا تكية الدورة (١) واذا هي بعد ان ادار الدوران عليها دورة ، بها بعض اناس
قطّان ليسوا بذوي
الصفحه ٤٦ :
لليونانيين (١) (٥ أبر) وهي في
آخر الاقليم الرابع الى المغرب انتهى». وانما اوردت هذه القصيدة
الصفحه ٧ :
ممن وجوه فضلهم
سوافر
فليرو عني كل ما
يصح لي
بشرطه الذي يزين
كالحلي
الصفحه ٢٨ :
الله تعالى ذنوبه
وستر في الدارين عيوبه الى مدينة طرابلوس (١) المحمية صينت من كل أذية وبليّة. وكان
الصفحه ٦١ : انعامه وجوده ، اذ كان هو الباعث الأعظم على مسيرنا الى هنالك ورحيلنا الى
تلك الشعب والمسالك فقطعناها
الصفحه ٨٠ : المحكمة الراغب في كل ما يورث الحطمة ، له
ملق لسان بعيد عن الخير والجميل والاحسان والناس يتكلمون (٢٣ ب بر
الصفحه ٨٢ : (٤) (٢٥ أبر) بالقرب (٥) من المحكمة الكبيرة ،
__________________
(١) بنو سعد الدين :
نسبة الى الشيخ
الصفحه ٨٣ : .
__________________
(١) المحمودية : نسبة
الى محمود بك أحد زعماء الوحدة العسكرية العثمانية في طرابلس. يذكر الشيخ عبد
الغني النابلسي
الصفحه ٩٢ : المنفصل عن ديار بكر بعد الشام ومكتوب منه لحضرة
الافندي الدفتري المشار اليه أسبغ الله نعمه عليه يتضمن أن
الصفحه ٣١ :
الباقي على الدوام الذي لا تغيره مضي الشهور وتوالي الأعوام.
ثم جزنا الى وادي
بردا (١) وقد مسته الأيدي
الصفحه ٣٤ :
ولده والرجل (٣ ب
اسطنبول) يسمى بداود والولد سليمان ، ثم أنهم استنهضوا همة شاب منهم فنزل الى اسفل
الصفحه ٣٨ :
به جامع كبير
يحتاج الى مصلي لو من ولد صغير. وفي هذه الليلة جاءني رجل من الأصحاب وقال : أني
ذاهب من
الصفحه ١٠٤ :
اذا دنت الخيام
من الخيام
وبتنا والعيون لم
تذق منام لأنها طالبة أمام ؛ الى ان مضى الليل
الصفحه ٨ :
سيدي الشيخ
المحاسني يحيى أسمى الله تعالى قدره في الدين والدنيا كتابان» يذكر في أولهما عن
نفسه «ولم
الصفحه ١١ :
«كان الزمان بناغرا فما برحت
به الليالي الى
ان فطنته بنا