الصفحه ١٦١ : برجعتكم) تفسير لم قبلها وهاتان
الفقرتان تدلان على رجعة جميع الأئمة وقد تظافرت الأخبار وتواترت الآثار
الصفحه ١٦٢ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فماتوا جميعا فكنستهم
المارة عن الطريق فبقوا بذلك ما شاء الله ثم مر بهم أرمينا النبي عليه السلام
الصفحه ١٧٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(آخذ بقولكم عامل بأمركم) في الجملة أو
معتقد لذلك أو عازم على ذلك.
(مستجير بكم) أي بولايتكم أو
الصفحه ١٩٢ : ولولاكم لما خلقت الموجودات (وفرعه) حيث إن وجودكم نشأ من خير الله تعالى
وفضله على عباده ورأفته بخلقه فأنتم
الصفحه ١٩٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وبموالاتكم تمت الكلمة) أي كلمة
التوحيد كما روى عن الرضا عليه السلام من قال (لا إله إلا الله دخل
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
لله رب العالمين
والصلاة
والسلام على خير خلقه محمد وآله
الصفحه ١٣ : أكلها كل حين بإذن ربها وحق على من
يحصل عليه أن يغتنم هذه النعمة ، ويشكر الله عليها قولا ، وعملا بالعمل
الصفحه ٣٩ :
على الأموات فليس المراد به الإعلام بالسلامة يقينا وربما يقال أن معناه الدعاء
بالسلامة لصاحبه من آفات
الصفحه ٥٣ : فيه تبيان كل شئ (وعن الصادق عليه السلام) قال والله
إني أعلم كتاب الله من أوله إلى آخره كأنه في كفي خبر
الصفحه ٥٧ : بدلوا نعمة الله كفر
وأحلوا قومهم دار البوار جهنم) (١)
ثم قال نحن النعمة التي أنعم الله بها على العباد
الصفحه ٦٠ : أبا جعفر عليه السلام يقول كل من دان الله عز وجل بعبادة يجهد فيها
نفسه ولا إمام له من الله فسعيه غير
الصفحه ٦٤ : ء وفتحها المختار وهم
عترة النبي صلى الله عليه وآله وسلم الذي هو خير العالمين كما قال صلى الله عليه
وآله
الصفحه ٩٢ : محبة الله أو أنهم في كل آن وزمان يزدادون في حبه تعالى وهذه
الفقرة صريحة في الرد على قوم من البهايم
الصفحه ٩٩ : راكعون
(١))
نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام عند المخالف والمؤالف حين سأله سائل وهو راكع
في صلاته فأومى
الصفحه ١٠٢ : والنقير النقطة التي في وسط النواة (أم
يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله
(٣))
نحن الناس المحسودون على