الصفحه ١٤٨ :
من
أتاكم فقد نجى ومن لم يأتكم فقد هلك إلى الله تدعون وعليه تدلون وبه تؤمنون وله
تسلمون وبأمره
الصفحه ١٥٠ :
من
اتبعكم فالجنة مأواه ومن خالفكم فالنار مثواه ومن جحدكم كافر ومن حاربكم مشرك ومن
رد عليكم
الصفحه ١٦١ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الدين والانتقام من
الكافرين والمنافقين وقصم شوكة المعاندين قبل يوم القيامة والدين.
(مصدق
الصفحه ١٩٢ : وأحصي جميل بلائكم وبكم أخرجنا الله من الذل
الصفحه ١٩٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وبموالاتكم تمت الكلمة) أي كلمة
التوحيد كما روى عن الرضا عليه السلام من قال (لا إله إلا الله دخل
الصفحه ١٩٩ :
فبحق
من ائتمنكم على سره واسترعاكم أمر خلقه وقرن طاعتكم بطاعته
الصفحه ٢٠٢ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
علي أنت مني وأنا منك
روحك من روحي وطينتك من طينتي وإن الله سبحانه خلقني وإياك واصطفاني وإياك
الصفحه ٧ : الطاهرين
من هم المعصومون عليهم السلام؟
ولماذا نزورهم؟
وما هي فلسفة الزيارات الخاصة الصادرة
عنهم
الصفحه ٩ :
هم العلماء الذين لا يدانيهم أحد من
الخلق في العلم والمعرفة
هؤلاء ... هم الذين علموا الإنسان
الصفحه ٣٥ : يطول ذكرها.
والحاصل أنه لا شك أن هذه الزيارة من
أبي الحسن الهادي بتقرير الصاحب عليه السلام وأنها أكمل
الصفحه ٣٦ :
السفياني والصيحة فهو
كذاب مفتر لأنا نقول إن ذلك محمول على من يدعي المشاهدة مع النيابة وإيصال
الصفحه ٥٥ : عهدنا منه الوفاء وروح
القدس في جنان الصاغورة ذاق من حدايقنا الباكورة وشيعتنا الفئة الناجية والفرقة
الصفحه ٥٧ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يوم القيامة قال الله
أليس عدل من ربكم أن يولي كل قوم من تولوا قالوا بلى قال فيقول تميزوا
الصفحه ٥٨ : عن النعيم)
(١) فقال له من النعيم
عندك يا نعمان قال القوت من الطعام والماء البارد فقال عليه السلام لئن
الصفحه ٥٩ : وخلق عليا وفاطمة والحسن والحسين من نور واحد فعصر ذلك النور عصرة فخرج
منه شيعتنا فسبحنا فسبحوا وقدسنا