الصفحه ٦٣ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عرفه وجله من جهله
ذلك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن.
(وأمناء الرحمن) على العباد
الصفحه ٦٧ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأهل بيته وأقروا بما
نزل من عند الله واتبعوا آثار الهدى فإنهم علامات الإمامة والتقى واعلموا أنه
الصفحه ٧١ : طعاما ولا شرابا ويحمل حجر موسى بن عمران وهو وقر بعير فلا
ينزل منزلا إلا أنبعت عين منه فمن كان جائعا شبع
الصفحه ٧٢ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القميص الذي أنزله
الله من الجنة قلت جعلت فداك فإلى من صار ذلك القميص قال إلى أهله ثم قال كل نبي
الصفحه ٨١ : جعلت فداك أن شيعتك يتحدثون أن رسول
الله صلى الله عليه وآله وسلم علم عليا باب يفتح له منه ألف باب قال
الصفحه ٩٩ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من أنفسهم وقال تعالى
(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين
يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم
الصفحه ١٠١ : وسوف تسألون)
(١) قال أبو جعفر نحن
قومه ونحن المسؤولون (وعن محمد بن مسلم) عن أبي جعفر قال إن من عندنا
الصفحه ١٠٢ : والنقير النقطة التي في وسط النواة (أم
يحسدون الناس على ما أتاهم الله من فضله
(٣))
نحن الناس المحسودون على
الصفحه ١١٧ : أحدا (١)) فقال له أبو جعفر عليه السلام (إلا
من ارتضى من رسول)
(٢) وكان والله محمد ممن
ارتضاه وأما قوله
الصفحه ١٢٢ : صفت
وتخلصت عن الكدورات كلها واتصفت بالقوة القدسية المذكورة تعلقا تاما يوجب إشراقها
وانطباع ما فيه من
الصفحه ١٢٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وطهركم تطهيرا) وفي الآية من التأكيدات
للتطهير من الرجس ما لا يخفى حيث أكد ذلك بأنما واللام
الصفحه ١٢٩ : المجيدة.
(وأدمتم) من الادمان وهو المداومة (ذكره)
باللسان والجنان (عن الصادق عليه السلام) قال ما من شئ
الصفحه ١٤٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حق النبي صلى الله
عليه وآله وسلم ويكون المعنى فيها هذا عطاؤنا من الملك والعلم فاعط من شئت وامنع
الصفحه ١٤٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصادق عليه السلام)
من أنكر ثلاثة أشياء فليس من شيعتنا المعراج والمسائلة في القبر والشفاعة
الصفحه ١٤٧ : أهلها
(١))
قال هم الأئمة من آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم أن يؤدي الإمام الإمامة إلى من
بعده ولا يخص