الصفحه ١٠ :
والشيخ الجليل الصدوق ، قدس سره في
كتابه الشريف (من لا يحضره الفقيه)
والشيخ الكبير ابن قولويه في
الصفحه ٢٧ : ومأواه
ومنتهاه بأبي أنتم وأمي ونفسي كيف أصف حسن ثنائكم وأحصي جميل بلائكم وبكم أخرجنا الله
من الذل وفرج
الصفحه ٤٤ : عليها الملائكة وربما التقطنا من
زغبها والمساور هي المتكئات من أدم وفي الصحيح عن (أبي حمزة الثمالي) قال
الصفحه ٧٣ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المسلمين من المشركين
نشابه وأن عندي لمثل الذي جاءت به الملائكة ومثل السلاح فينا كمثل التابوت في
الصفحه ١٠٣ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وبقية الله) أي بقية خلفاء الله وحججه
في الأرض من الأنبياء والأوصياء ولعله إشارة إلى قوله تعالى
الصفحه ١١٣ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يأتيك
اليقين)
(١) ولأنه لو لم يكن
قادرا على المعصية لكان أدنى مرتبة من صلحاء المؤمنين القادرين
الصفحه ١٣٥ : محمد بن مسلم قال سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول
ليس عند أحد من الناس حق ولا صواب ولا أحد من الناس يقضي
الصفحه ١٤١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الآية في رسول الله
صلى الله عليه وآله وسلم وكان له أن يعطي ما شاء من شاء ويمنع من يشاء وأعطاه
الصفحه ١٤٣ :
من
والاكم فقد والى الله ومن عاداكم فقد عادى الله ومن أحبكم فقد أحب الله من أبغضكم
فقد أبغض الله
الصفحه ١٦٥ : جملة من قدماء الأصحاب فيها رسائل وكتبا كأحمد بن داود
بن سعيد الجرجاني قال الشيخ في الفهرست له كتاب
الصفحه ١٩٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الخطاب المجرور في
ذكركم أي يذكركم الله تعالى في جنب الذاكرين فيكون من إضافة المصدر إلى المفعول
الصفحه ١٩٦ : صلى الله عليه وآله قال أتاني جبرائيل وهو فرح مستبشر
فقلت حبيبي جبرائيل مع ما أنت فيه من الفرح ما منزلة
الصفحه ٢٠٠ :
لما
استوهبتم ذنوبي وكنتم شفعائي فإني لكم مطيع من أطاعكم فقد أطاع الله
الصفحه ٢٠١ : ء أقرب إليك من محمد وأهل بيته الأخيار الأئمة الأبرار لجعلتهم شفعائي
الصفحه ١٧ : (بالأنوار
اللامعة في شرح زيارة الجامعة) حلقة من تلك السلسلة الذهبية التي صاغتها يراعة
المؤلف من مؤلفاته